التذوق الأدبي
1- هاتِ مِنَ النَّصِّ ما يُوافِقُ قَولَ الشاعر:
عُداتي لهم فضلٌ عليّ ومِنّةٌ فلا أذهبَ الرحمنُ عنّي العاديا
هُم بحثوا عن زلتي فاجتنبتها وهم نافسوني فاكتسبت المعاليا
وَإِذا كُنْتَ كثيرَ الأَعداءِ فَكُنْ سَعيدًا؛ لِأَنَّ الأَعداءَ سُلَّمُ الارتقاءِ، وَهُمْ أَضمَنُ شهادةٍ بخطورَتِكَ، وَكلَّما زادَتْ مِنْهُمُ المقاومةُ والتَّحاملُ، وتنوُّعُ الاغتيابِ والنَّميمةِ، زِدْتَ شعورًا بأَهميَّتِكَ.
2- بعدَ دراستِكَ النّصَّ، أجبْ عمّا يأتي:
أ- وضِّحِ الصُّوَرَ الفنّيَّةَ الآتيَةَ:
1- لأَنَّ شَجَرَةَ مطالبِكَ مـُخْضَلَّةُ الغُصونِ.
صوَّرت الكاتبة أمنيات الشاب الفتيّ وطموحاته بالشجرةِ الوارفةِ، كثيرة الأوراق والغصون.
2- نَـمَتْ روحُكَ.
شبه الروح بكائن ينمو ويترعرع معافى قويًّا في وسط اجتماعيّ إيجابيّ.
3- تبدع من أشباح روحك عالـمًا حَوى قوتًا لجوعِ فكرِكَ.
شبه العقل بكائنٍ يجوع.
ب- استخرجْ مِنَ النَّصِّ صورًا فنّيَّةً أُخرى.
تترك الإجابة للطالب.
3- ما المعنى الّذي تَرْمي إِليهِ العبارتانِ الآتيتانِ:
أ- ونُشِرَ رِواقُ العِزِّ فَوْقَ ذِمارِكَ.
الغنى والجاه والقوة والمنعة.
ب- سَلِمْتَ مِنْ شَلَلٍ مَعْنَوِيٍّ.
الزهد في السعي والافتقار إلى الطموح.
4- بدأَتْ الفقرة الأخيرة بالأَمْر "كُنْ سَعيدًا" على خلاف باقي الفقرات. علِّلْ ذلكَ.
آخر فِقرةٍ بدأَتْ بالأَمْر "كُنْ سَعيدًا"؛ لأن الكاتبة أرادت أن تقول أنَّ أبوابَ السعادةِ لا تقتصر على ما قدمت، فكلُّ مَن يستطيع أن يَعثُرَ في مسالك الحياة على ما يبعث في نفسه الرضا والسعادة إن هو تعلم كيف ينظر إلى نصف الكأس الممتلئ ولم يفقد الأمل.