حل أسئلة التقويم
السؤال الأول:
لمن الخطاب في قوله تعالى: "قُل"؟
للنبي صلى الله عليه وسلم.
السؤال الثاني:
فسر قوله تعالى: "وَلَمْ يَكُن لَّهُ كُفُوًا أَحَدٌ".
أي: لم يكن له من خلقه مماثل ولا مشابه ولا في أسمائه ولا في صفاته ولا في أفعاله.
السؤال الثالث:
اذكر اسمين من أسماء الله تعالى الواردة في سورة الإخلاص.
الله، أحد، الصمد.
السؤال الرابع:
صل بين الآية في العمود (أ) وبين الآية التي تدل على معناها في العمود (ب).
السؤال الخامس:
بيّن دلالة سورة المسد على صدق القرآن الكريم.
من دلائل صدق القرآن أنه أخبر عن أبي لهب وزوجته أم جميل أنهما سيموتان على غير الإيمان، فماتا ولم يؤمنا.
السؤال السادس:
الجزاء من جنس العمل، مثّل لذلك من خلال سورة المسد.
مثال ذلك: ما عاقب الله به أم جميل؛ فإنها لما كانت تحمل الحطب الذي فيه شوك وتلقيه في طريق النبي صلى الله عليه وسلم، جعلها تحمل في عنقها حبلاً من ليف في النار.
السؤال السابع:
لم تنفع أبا لهب قرابته من النبي صلى الله عليه وسلم فكان من أصحاب النار مع انه عم النبي صلى الله عليه وسلم؛ وذلك بسبب كفره وعدم إيمانه، اذكر اثنين لم تنفعهما قرابتهما من الأنبياء بسبب كفرهم، مع ذكر اسم السورة التي جاء فيها ذكرهما.
من هؤلاء: امرأة نوحٍ وامرأة لوطٍ عليهما السلام؛ جاء ذكرهما في سورة التحريم.
السؤال الثامن:
بالغ المشركون في إلحاق الذى برسول الله صلى الله عليه وسلم؛ اذكر بعض صور ذلك في ضوء سورة المسد.
عندما من صور ذلك ما كان يفعله أبو لهب من صرف الناس عن الرسول صلى الله عليه وسلم بمثل قوله: تباً لك، ومن صور ذلك ما كانت تفعله امرأة أبي لهب من وضعها الشوك في طريق الرسول صلى الله عليه وسلم.