أقيم ذاتي

موضوعات خاصة في الأدب العباسي

أولاً: أختار الإجابة الصحيحة في ما يأتي:

1. الشاعر الذي اشتهر بالتشاؤم:

أ- المتنبي.

ب- أبو فراس الحمداني.

ج- أبو العلاء المعري.

د- أبو العتاهية.

2. من أهم روافد الحكمة عند المتنبي: (محذوف)

أ- تطيره وتشاؤمه.

ب- كرهه لكافور الإخشيدي.

ج- كثرة ارتحاله.

د- ضعف شخصيته وتقزمها.

3. تعرّف "الأسريات" بأنها:

أ- قصائد كتبها أبو فراس الحمداني في الأسر.

ب- قصائد كتبها أبو العلاء في بيته.

ج- قصائد كتبها امرؤ القيس.

د- قصائد كتبها حسان بن ثابت في الفتوح الإسلامية.

4. الكاتب العباسي الذي عُرف أسلوبه بالاستطراد:

أ- ابن المقفع.

ج- أكثم بن صيفي.

ب- عبد الحميد الكاتب.

د- الجاحظ.

5. من أهم ما ترجمه ابن المقفع:

أ- كليلة ودمنة.

ب- البيان والتبيين.

ج- البخلاء.

د- الحيوان.

ثانيًا: أحدد روافد الحكمة في شعر المتنبي.

استيعاب الثقافات في عصره وتوظيف المضامين الفلسفية.

كثرة الارتحال وغنى التجارب الحياتية.

شخصيته المتفردة.

ثالثًا: أصل بين كل شاعر واسمه: (محذوف)

أبو فراس الحمداني

الحارث بن سعيد

أبو الطيب المتنبي

أحمد بن الحسين

أبو تمام

حبيب بن أوس الطائي

أبو العلاء المعري

أحمد بن عبدالله

 

رابعًا: أعلل ما يأتي:

• تلقيب المعرّي بـ "رهين المحبسين".

لأنه في آخر عمره قد التزم بيته فكان رهين العمى والبيت.

• ميل الجاحظ إلى الاستطراد في كتاباته.

بسبب غزارة مادته، ومطاوعة الألفاظ له، وقدرته على توليد الأفكار، وامتلاكه الموسوعية من الثقافة والعلم.

• العلاقة المتناغمة بين اغتراب المتنبي وكثرة ارتحاله من جهة والحكمة من جهة أخرى.

لأن كثرة الارتحال أكسبته خبرة في الناس والحياة وتغير الأحوال مما زاد من حكمته.

خامسًا: أعيد تصوّر الواقع الشعري، فلو لم يكن المتنبي وأبو فراس وعمر بي أبي ربيعة يعانون حالة تضخم الأنا، أكانوا سيبدعون الشعر أم أنهم سيكونون شعراء مغمورين؟ أفسر إجابتي.

لا علاقة للأنا بشهرة الشاعر أو عدمها، وإنما هي حالة في نفس الشاعر، أما الشعر فهو إبداع يعتمد على عمق المعنى، وجزالة الألفاظ، وجمال الصورة.