التذوق الجمالي
1- وضّح جمال التصوير في قوله تعالى: .
صوّر مريم عليها السلام في نموّها وترعرعها وتربيتها الحسنة بالزرع الصّالح.
2- استخرج مثالين على الطباق من الآيات الكريمة.
العشيّ / الإبكار.
الدنيا / الآخرة.
أحلَّ / حُرّم.
3- تخرج الأساليب الإنشائية في العربية عن معانيها الحقيقية إلى معانٍ أخرى بلاغيّة. بناء على ما تقدّم، ما المعنى البلاغي الذي خرج إليه:
أ- الأمر في قوله تعالى: .
يفيد الأمر هنا (الدعاء).
ب- الاستفهام في قوله تعالى: .
يفيد الأمر هنا (الاستبعاد والتعجب).
4- ما المعنى الذي أفادته الجملة المعترضة ؟
تعظيم شأن هذه المولودة، وجعلها وابنها آية للعالمين.
5- ما دلالة كلّ من:
أ- الزمن المضارع للفعل في الآية (36). الاستمرار والتجدد.
ب- تكرار في الآية (42)، و في الآيتين (39 ، 45)، و في الآية (49).
تكرار (اصطفاك) في الآية (43):
اصطفاك الأولى: أي انّ الله تعالى اختار مريم عليها السلام من بين سائر النساء فخصّها بالكرامات.
اصطفاك الثانية: أي أنّ الله تعالى اختار مريم عليها السلام على سائر نساء العالمين؛ لتكون مظهر قدرة الله في إنجاب ولدٍ من غير أب.
تكرار (كلمة) في الآيتين (39 ، 45):
تأكيد أنّ عيسى عليه السلام ولد من غير أب بكلمة (كن) من الله الذي لا يعسر عليه أمر.
تكرار (بإذن الله) في الآية (49):
للتأكيد على أن معجزات عيسى عليه السلام كانت بمشيئة الله وقدرته، دفعاً لتوهّم الألوهية عنه.
6- وضح الكناية في ما تحته خط في قوله تعالى:
طفلاً، وليداً.
7- وضح دلالة (الخلق) في الآيتين الكريميتن الآتيتين:
أ- قال تعالى: .
يخلق: يصنع ما يشاء على غير مثالٍ سابق.
ب- قال تعالى: .
أخلق: أصوّر لكم من الطين كشبه الطير.