الفهم والتحليل
1- بِمَ وصفَ الشّاعرُ مدينةَ معانَ في البيْتِ الأَوَّلِ؟
بلد الجمال والحضارة والتاريخ.
2- ما الشَّرَفُ الّذي نالتْهُ مدينةُ معانَ مِنْ عهدِ النبوَّةِ؟
الفخار والجلال والرفعة، القيادة الهاشميّة.
3- مَنِ المقصودُ بقولِ الشّاعِرِ (أَبا طلالِ)؟
الأمير عبد الله بن الحسين (الملك عبد الله الأول).
4- وَصَفَ الشّاعِرُ الأَميرَ عبدَ اللهِ بنِ الحُسيْنِ بالشُّجاعِ وَعريقِ الـمَنبَتِ والقائدِ الفذِّ. بيِّنْ مواطنَ هذهِ الصِّفاتِ في القصيدة.
اشجاع: البيت العاشر.
عريق المنبت: السابع.
القائد الفذّ: البيت السادس عشر.
5- هاتِ منَ القصيدةِ ما يشيرُ إِلى الآتي:
أ- مشاركةُ أَبناءَ معانَ في الثَّورةِ العربيَّةِ الكُبْرى.
فَبــدا الحُسَيْـنُ وَخَلْــفَهُ شَعــبٌ تَعَــطَّشَ للـــقِتـالِ
اليومُ كــالأَمْـسِ العظيــ ـمِ وفيهِما شَبَــــهُ النِّضـــــال
ب- الأُمَّةُ العربيَّةُ أُمَّةٌ واحِدةٌ.
اليومُ يومُ العــُـرْبِ مُتـّـَ (م) ـحدينَ في الحَرْبِ السِّجال
وَأَميرُنا قُطْـبُ الزَّعـامَـةِ وَالـمُغيــثُ مِنَ الضَّــلالِ
6- وَصفَ الشّاعرُ في البيتِ الثّالثِ عشرَ مدينةَ مَعانَ بواحةِ الصَّحراءِ. ما دَلالةُ ذلكَ؟
خصوبة أرضها وعراقة تاريخها.
7- إِلامَ يستنِدُ الشّاعرُ في وصفِهِ الأَميرَ عبدَ اللهِ بْنَ الحسيْنِ بأَنَّهُ قُطْبُ الزَّعامَةِ والمغيثُ مِنَ الضَّلالِ؟
انتسابه للبيت الهاشمي صاحب رسالة الإسلام.
8- بَدَتِ الأَبياتُ مُنْسابةً بهدوءٍ وانتهَتْ حماسيَّةً، بناءً على ذلِكَ:
أ- حدِّدِ البيْتَ الّذي توسَّطَ بيْنَ الهدوءِ والحماسَةِ.
لحْنٌ مِنَ الإِيمانِ غــنَّتــــ (م) ــهُ الأَواخِـرُ للأَوالـي
ب- هلْ تَرى أَنَّ الشَّاعِرَ نجحَ في الانتقالِ من الهُدوءِ إِلى الحَماسَةِ؟
نعم، لأن بعد هذا البيت جاء الحديث عن الشجاعة والقوة والثورة.