طباعة الدرس

أسئلة المحتوى وإجاباتها

سؤال صفحة (49):

بين أوضاع الدولة العثمانية في عهد السلطان عثمان.

 

الإجابة:

الوضع الديني

الإسلام هو الدين الرسمي للدولة.

الوضع العسكري

أصبح للدولة العثمانية جيش قوي تمكن من فتح العديد من أقاليم الدولة البيزنطية.

الوضع السياسي

التوسع من إمارة حدودية صغيرة إلى دولة كبيرة عاصمتها (يني شهر).

 

أسئلة صفحة (49):

• سم البحار التي تُشرف عليها الدولة العثمانية زمن السلطان عثمان.
• ما اسم الدولة التي تقابل الدولة العثمانية جغرافياً؟

 

الإجابة:

• البحار التي تُشرف عليها الدولة العثمانية زمن السلطان عثمان: البحر المتوسط، البحر الأسود، بحر إيجة.
• الدولة التي تقابل الدولة العثمانية جغرافياً هي الدولة البيزنطية.

 

سؤال صفحة (51):

بين أهمية موقع مدينة أدرنة.

 

الإجابة:

• موقعها الاستراتيجي وقربها من ميدان العمليات العسكرية مع البيزنطيين.
• إرساء سيطرة الدولة العثمانية على الأقاليم الأوروبية.

 

سؤال صفحة (52):

بين سبب انسحاب الجيش العثماني عن حصار القسطنطينية.

 

الإجابة:

إغارة المغول على بلاد آسيا الصغرى.

 

سؤال صفحة (53):

صف معاملة السلطان محمد الفاتح لأهل القسطنطينية بعد فتحها.

 

الإجابة:

تميزت معاملة السلطان محمد الفاتح مع أهل القسطنطينية بالتسامح مع أهلها، والحرية الدينية، ومن سياساته مع أهل القسطنطينية:

• حرية إقامة الشعائر الدينية.
• الحفاظ على أملاك سكان القسطنطينية.
• تشكيل مجلس من كبار موظفي الكنيسة.
• إرجاع من هاجر منهم.
• منح رجال الدين المسيحي حق انتخاب رئيس لهم.

 

سؤال صفحة (54):

لماذا لقب السلطان سليمان بالقانوني؟

 

الإجابة:

بسبب القوانيين والإصلاحات الإدارية التي قام بها.

 

سؤال صفحة (55):

ما الأسباب التي دفعت الدولة العثمانية للتوجه نحو البلاد العربية؟

 

الإجابة:

1. ظهور الدولة الصفوية التي نشأت في إيران حوالي القرن السادس عشر وعاصمتها مدينة تبريز، والتي حاولت السيطرة على العراق بسبب موقعه التجاري ورغبتها في الحصول على ثرواته مستفيدة من حالة الاضطراب السياسي التي تمر بها البلاد العربية.
2. رغبة الدولة العثمانية في حماية البلاد العربية من الأخطار الخارجية التي تتهددها.
3. ضعف دولة المماليك.
4. وصلت الدولة العثمانية إلى أقصى درجات توسعها في أوروبا؛ لذا كان عليها ضم البلاد العربية لتحقيق التوازن بين رعاياها.

 

سؤال صفحة (55):

تتبع مراحل السيادة العثمانية على العراق.

 

الإجابة:

المرحلة الأولى: وتمثلت في دخول السلطان سليم الأول إلى شمال العراق بعد انتصاره على الصفويين في معركة جالديران عام 920هـ/ 1514م.

المرحلة الثانية: نجح فيها السلطان سليمان القانوني بعد انتهاء حروبه في البلقان من السيطرة على باقي مناطق العراق كله بعد الإنتصار على الصفويين سنة 941هـ/ 1534م.

 

سؤال صفحة (56):

ما المزايا التي ساعدت الجيش العثماني في الانتصار على المماليك؟

 

الإجابة:

ساعدها في ذلك ضعف الدولة المملوكية وتفوق المدفعية والأسلحة النارية ضد الجيش المملوكي الذي اعتمد في قتاله على الأسلحة التقليدية مثل السيوف والرماح والنشاب.

 

سؤال صفحة (57):

ما الأسباب التي حالت دون السيطرة الكاملة على اليمن؟

 

الإجابة:

بسبب صعوبة المنطقة الجبلية ووعورتها وضعف الأسطول العثماني.

 

سؤال صفحة (58):

ما المقصود بالباب العالي؟

 

الإجابة:

القصر أو المقر الرسمي للصدر الأعظم.