الفهم والتحليل واللغة
أولاً: نجيب عن الأسئلة الآتية:
- نُحدد الأحاديث التي تحثّ على:
- الابتسامةِ في وجوهِ الآخرين. (الحديث الثاني)
- زراعة الأشجار. (الحديث الثالث)
- التصدّق بالكلمة الطيبة. (الحديث الرابع)
- العمل؛ لسدّ الحاجةِ والتصدّق. (الحديث السادس)
- ما أكثر ما يُرجّح ميزان العبدِ يومَ القيامةِ؟
حًسن الخُلُق.
- نُفسّر قولهُ صلى الله عليه وسلم: "وَبَصَرُكَ للرجلِ الرديءِ البصرِ لكَ صدقةٌ".
النظر لرجلٍ رديء البصر؛ لتساعده في أمرٍ ما، فيه صدقةٌ لك.
- ما العمل الذي لا ينقطعُ فيه الثوابُ بموتِ فاعِلِهِ، كما نفهمُ من الحديث الثالث؟
الغرسُ والزراعة؛ ليأكل منها الإنسانُ والدابة.
- يدلنا الحديث الرابعُ على بابينِ من أبوابِ الخيرِ، نذكرهما.
التصدّق بشيءٍ مادي ولو كانَ نصف تمرة، والكلمة الطيبة.
- كيف يكسبُ الإنسانُ رضا اللهِ في طعامِهِ وشرابِهِ؟
عندما يحمد الله تعالى على طعامه وشرابه.
ثانياً: نفكر، ونجيب عن الأسئلة الآتية:
- نذكر ثلاثة أبوابٍ أخرى للخيرِ لم ترد في الأحاديث السابقة.
الإصلاح بين المتخاصمين، تفريج الهموم عن المهمومين، صلة الرحم، الإسهام في بناء مؤسسات وجمعيات خيرية، ...
- نقدّم أمثلةً لإماطة الأذى عن الطريق.
إصلاح طريق وعر، ردم حفرة في الطريق، تنظيف الشوارع من الأوساخ والقاذورات.
- السعي في تحصيل النفع لمخلوقات الله تعالى يشمل جميع الكائنات الحيّة، نوضّح من خلال فهمنا الحديث الثالث.
يحثنا الرسول صلى الله عليه وسلم من خلال الحديث على الزراعة بهدف تقديم النفع لكل المخلوقات، وتيسير أمورهم وقضاء حوائجهم.
- نُبيّن من الحديث السادس ما يتفق وقول الرسول صلى الله عليه وسلم: "من همَّ بسيئةٍ ولم يفعلها كُتبت له حسنةٌ".
يُمسك عن الشرّ؛ فإنها صدقة.
- لماذا عدّ الرسول صلى الله عليه وسلم الكلمة الطيبة صدقة؟
لأن الكلمة الطيبة تُعدّ باباً من أبواب الخير، لما لها من أثرٍ كبيرٍ في نشر المحبة والمودة في المجتمع الإسلامي.
ثالثاً: اللغة
- نصل العبارة في العمود الأول بمدلوها في العمود الثاني:
- نوضّح معنى (يُمسك) في الجملتين الآتيتين:
- يُمسك المؤمن عن الشرّ. يبتعد
- يُمسك الشرطي اللصّ. يقبض عليه
- نستخرج من الحديث السادس ضدّ كلّ مِن:
- المنكر: المعروف.
- الخير: الشر.
- يضرّ: ينفع.
- نُكمل، كما في المثال:
شرب: شَربَةً.
- وقفَ: وقفة.
- جلس: جلسة.
- أكلَ: أكلة.
- صَرَخَ: صرخة.