التذوق الجمالي
شجرة المحبة: رمز السلام والحب الصادق والتسامح.
عقلة الزيتون: المحبة والسلام.
حمم الغضب: رفض الصلح والإصرار على الثأر.
براكين الشر: الثأر بين العائلتين.
تلك السدود: الحواجز التي تمنع العائلتين من الصلح والإصرار على الأخذ بالثأر.
أ- رواسب الحقد القديمة المنحدرة إلينا من القدم قد صوّرت لي الأمر في البداية بصور الصّراع الدّامي الّذي يملأ القلوب والعقول.
صوّر الحقد المتوارث المتغلغل في الأعماق بالرواسب التي تتركز في قاع الشيء وأسفله.
ب- اجتاحتني موجة ذهول طاغية من مبادرته الخيّرة.
صوّر الذهول الذي سيطر عليه بموجة عالية قوية.
ج- آن للمحبّة العظيمة أن تحلّ بين الضّلوع.
صوّر المحبة بشيء ينزل ويقيم بين الضلوع، وصوّر الضلوع بالمكان الذي تحل به المحبّة وهو القلب.
د- أمّا أنا فقد غادرني الوعي من شدّة الألم.
صوّر الوعي بشخص يغادر المكان ويتركه.
هـ- لأرى ذكراه مغروسة في تراب القرية.
صوّر ذكراه التي ترسخت في تراب القرية ولن تزول بمرور الأيام بالشجرة المغروسة في التربة.
أ- للشّخصيّة في القصّة ثلاثة أبعاد:
بُعد خارجيّ: ويقصد به الصّفات الشّخصيّة الخارجيّة مثل الطّول، وبُنية الجسم، ولون الشَّعر وغيرها.
بعد داخليّ: ويقصد به الصّفات النفسيّة مثل الإرادة، والعزم وغيرها.
بُعد اجتماعيّ: ويبيّن العلاقة بالآخرين وأثرها في الشّخصيّات الأخرى.
أيّ الأبعاد الثلاثة ظهر في كلّ من شخصيّتي سالم وخالد؟
ظهر في الشخصيتين البعدان الداخليّ والاجتماعيّ.
ب- الحوار جزء مهمّ في القصّة، ويُعتمَد عليه في رسم الشخصيّات، وفي تطوير الأحداث، وهو نوعان:
حوار داخليّ (المونولوج): ويقصد به حوار الشّخصيّة مع نفسها من غير أن يسمعها المحيطون بها.
حوار خارجيّ (الدّيالوج): ويقصد به حوار الشّخصيّة مع المحيطين بها بصوت مسموع.
عد إلى القصّة، واستخرج منها مثالًا لكلٍّ منهما.
حوار خارجي: أَقْبَلُها شاكرًا يا خالد.
حوار داخليّ: ورحنا نفكّرُ معًا في نقلِ مشاعرِ محبّتنا هذه إلى قلوبِ الأهل، وكان الطّريقُ أمامنا مسدودًا بركامٍ من حممِ الغضبِ التي قذفت بها براكينُ الشّرّ منذ القدم.
ج- من عناصر القصة الزمان والكتاب، بيّنهما.
الزمان: وقت الغروب، ثم وقت حدوث المعركة مع العدو.
المكان: في إحدى القرى.
د-بيّن أثر تسلسل الأحداث في بناء القصة.
يبعث على تشويق القارئ وشد انتباهه ويدفعه إلى متابعة القراءة، ويبعد عنه الملل.
هـ- بيّن موضع الحُبكة فيها.
حين أعطى خالد عقلة الزيتون لسالم وتعهداها بالرعاية والسقاية لتكون رمزا للمحبة والتسامح.
للدلالة على حيوية النص وتشويق القارئ.
نعم، إذ أوحى اسم خالد سمة الخلود لمبادرته الخيرة في السعي إلى السلم والتسامح، وأوحى سالم بالسلامة من الأذى ونيته السليمة نحو الصلح.
تترك الإجابة للطالب.
التسامح، الصلح خير.