 |
قضايا لغوية
تدريب
عيّن المفعول لأجله، ثمّ أعربه إعرابًا تامًّا في ما يأتي:
- قال تعالى:
تبياناً: مفعول لأجله منصوب وعلامة نصبه تنوين الفتح.
- نلتحق بالجيش دفاعًا عن حماه.
دفاعًا: مفعول لأجله منصوب وعلامة نصبه تنوين الفتح. - إلّا أنّني تراجعت خَشية أن أتّهم أنا أيضًا بالجبن.
خَشية: مفعول لأجله منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره وهو مضاف. - تراهُ شاكيًا في كلِّ حال مخافةَ فرقةٍ أو لِاشْتِياقِ
مخافة: مفعول لأجله منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره وهو مضاف. - يغضي حياءً ويُغضى من مهابتِهِ فلا يُكلَّمُ إلّا حينَ يبتسمُ
حياءً: مفعول لأجله منصوب وعلامة نصبه تنوين الفتح.
تدريب
- حوّل المصدر المؤوّل إلى مصدر صريح في الجمل الآتية:
أ- ما أجمل أن ينتشر العدل!
المصدر الصريح: انتشارَ.
ب- يعجبني أنّك متفوّق.
المصدر الصريح: تفوّقُك.
ج- أن تبعد الأذى عن الطريق صدقة.
المصدر الصريح: إبعادُك.
- استخرج من الفقرة الآتية المصادر المؤولة، مبيّنًا موقعها من الإعراب:
"انتبه جيّدًا يا سالم، فقد يغدر بك ذلك الجبان، هممتُ أن أسأل والدي عن مغزى الخوف منه ما دام جبانًا إلا أنّني تراجعت خَشية أن أتّهم أنا أيضًا بالجبن، ولكنّني في أعماقي لم أكُ خائفًا من خالد".
أن أسأل: المصدر المؤول في محل نصب مفعول به.
أن أتهم: المصدر المؤول في محل جر مضاف إليه.