ثانياً: أنواع التعاون
أولاً: التعاون بين أفراد الأسرة الواحدة
الأسرة: رابطة اجتماعية تتكوّن من الأب والأم والأبناء، وتتعاون فيما بينها لتوفير أسباب السعادة والاستقرار في البيت.
من مظاهر التعاون بين أفراد الأسرة:
- مُساعدة الوالدين في أعمال المنزل.
- تلبية حاجات الأسرة.
ثانياً: التعاون في المدرسة
التعاون في المدرسة يشمل تعاون الطالب، والمعلم، وأولياء الأمور، والمجتمع.
أهمية التعاون في المدرسة:
- النهوض بأعباء المدرسة وواجباتها.
- التعاون في المدرسة يُعِدُ جيلاً صالحاً قادراً على التعاون المسؤول، بغية التعامل مع المواقف الحياتية بنجاح.
من مظاهر التعاون في المدرسة:
- المشاركة في الأنشطة الهادفة لخدمة المدرسة ومجتمعها المحلي.
- المحافظة على البيئة المدرسية ومرافقها.
ثالثاً: التعاون بين أفراد المجتمع
يؤدي التعاون إلى تماسك المجتمع وترابطه.
من مظاهر التعاون بين أفراد المجتمع:
- مساعدة الفقراء والمحتاجين وكبار السنّ.
من فوائد التعاون:
- إنجاز الأعمال في أسرع وقتٍ، وبنوعية ذات جودة عالية.
- تنظيم الجهد عن طريق تحمّل كل فردٍ مسؤولياته.
- انتشار المحبة بين أفراد الأسرة والمجتمع.
- زيادة قوة المجتمع في التصدّي للأخطار المختلفة.
- استثمار قدرات ومهارات الفرد لمصلحة المجتمع.