الفهم والاستيعاب
1- عَمَّ تَحَدَّثَتِ الْـجَدَّةُ إِلى حَفيدَتِها؟
عَنْ قَرْيَتِها الصَّغيرَةِ الَّتي عاشَتْ فيها مَعَ وَالِدَيْها وَإِخْوَتِها.
2- ما الْمِفْتاحُ الَّذي كانَتْ تُمْسِكُهُ الْـجَدَّةُ بِيَدِها؟
مِفتاحُ بيتِها الذي كانتْ تعيشُ فيهِ في قَرْيَتِها في وَطنِها فِلَسْطينَ مَعَ أَهْلِها قَبلَ الاحْتِلالِ.
3- أَيْنَ يَقَعُ الْمَسْجِدُ الْأَقْصى الْمُبارَكُ؟
في مَدينَةِ الْقُدْسِ.
4- في أَيِّ مَدينَةٍ فِلَسْطينِيَّةٍ يُوجَدُ الْمَسْجِدُ الْإِبْراهيمِيُّ الشَّريفُ؟
في مَدينَةِ الْـخَليلِ.
5- ما الْأَحاديثُ الَّتي كانَتْ تَسْمَعُها جَدَّةُ عَلْياءَ مِنْ جَدِّها؟
كان يحدِّثُها عَنْ صَلاحِ الدّينِ الْأيّوبِيِّ، وَعَنْ تاريخِ وَطَنِها الْعَريقِ، وَعَنْ تاريخِ الْقُدْسِ، وَالْـمَعارِكِ الْعَظيمَةِ الَّتي جَرَتْ عَلى أَرْضِها.
6- بِمَ وَصَفَتِ الْـجَدَّةُ قَرْيَتَها؟
أنّها تَقَعُ قَريتُها عَلى سَهْلٍ أَخْضَرَ تَكْثُرُ فيهِ أَشْجارُ التّينِ وَالزَّيْتونِ، وَكُرومُ الْعِنَبِ، وَغَيْرَ بَعيدٍ عَنْها بَيّاراتُ الْبُرْتَقالِ، وَالْـجِبالُ تكسوها أشْجارُ السَّرْوِ.
7- ما الْمَقْصودُ بِهذِهِ الْعِبارَةِ: "آمُلُ أَنْ يَبُزْغَ فَجْرٌ جَديدٌ عَلى أُمَّتِنا"؟
أيّ أنْ يستردَّ الشّعبُ الفلسطينيُّ أرضَهُ بعدَ تحريرِها، وتنهضَ الأمةُ منْ جديدٍ قويةً أبيةً يخشاها الأعداءُ رافعةً راياتِ النَّصرِ.
8- ماذا أَمِلَتْ عَلياءُ بَعْدَ سَماعِ حَديثِ جَدَّتِها؟ وَلِماذا؟
أَنْ ترى وطنَها فِلَسْطينَ مُحَرَّرًا؛ لأنّها لا تعْرِفُهُ إِلَا مِنْ أَحاديثِ جدّتِها عَنْهُ.