إجابات أختبر معلوماتي
سورة الحجرات
السؤال الأول:
أستخرج من الآيات الكريمة (1-8) من سورة الحجرات ما يناسب كل معنى من المعاني الآتية:
أ- ( لعنِتُّم ) لوقعتم في المشقة.
ب- ( امتحَنَ ) اختبر.
ج- ( تَحبَطَ ) تبطل.
د- ( تَجهَروا ) ترفعوا أصواتكم.
السؤال الثاني:
أعلل ما يأتي:
أ- وجوب التثبت من صحة الأخبار قبل نشرها.
خوفاً أن نصيب قوماً بجهالة (بغير علم) فنندم، فقد أمرنا الله تعالى بتحري الأخبار والتأكد من صحتها قبل تصديقها، ولا سيما إذا كان ناقل الخبر من أهل المعصية؛ لأنه لا يتورع عن الكذب، ونقل الشائعات عن الأبرياء واتهامهم وظلمهم ونشر العداوة والبغضاء بين الناس.
ب- عدم استجابة النبي صلى الله عليه وسلم لبعض الأمور التي كان يطلبها الصحابة رضي الله عنهم.
خوفاً من الوقوع في المشقة.
السؤال الثالث:
أوضح كيف يكون توقير النبي صلى الله عليه وسلم:
أ- في حياته.
باحترامه وتقديره والتأدب معه، وتجب رفع الصوت عنده، وعدم مخاطبته باسمه مجرداً.
ب- بعد مماته.
تجنب رفع الصوت عند قبره، أو مخالفة أوامره وسنته، ويستحب للمسلم أن يذكر النبي بلفظ سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم
السؤال الرابع:
أستنتج أثرين لطاعة النبي صلى الله عليه وسلم.
نوال مغفرة الله تعالى، ونوال الأجر العظيم.
السؤال الخامس:
أبين سبب نزول كل من الآيتين الكريمتين الآتيتين:
أ- جاء في سبب نزول الآية أنّ وفداً من بني تميم قدموا من خارج المدينة، وأخذوا ينادون الرسول صلى الله عليه وسلم من خارج بيته بصوتٍ مرتفع "يا محمد، اخرج إلينا".
ب- جاء في سبب نزول الآية أنّ النبي صلى الله عليه وسلم بلغه خبر امتناع بني المصطلق عن أداء الزكاة وارتدادهم عن الدين، أرسل ليتأكد من صحة الخبر قبل أن يعاجلهم بالعقوبة، فتبين له صلى الله عليه وسلم خطأ الخبر الذي ورده وبُعدُه عن الحقيقة وأن بني المصطلق ما زالوا متمسكين بدينهم.
السؤال السادس:
أكتب الآيتين الكريمتين الدالتين على ما يأتي:
أ- تجنب التعجل بالحكم على الأمور قبل معرفة حكم الله تعالى ورسوله صلى الله عليه وسلم.
ب- فضل الله تعالى ونعمه.