إجابات أختبر معلوماتي
آداب المشاركة في المناسبات الاجتماعية
السؤال الأول:
أوضّح أهمية العلاقات الاجتماعية.
تقوّي روابط المحبّة والتآلف بين الناس، وتعزز التعاون على البرّ والتقوى، كما أنها سبب في نيل الأجر والثواب.
السؤال الثاني:
أذكر ثلاث ممارسات اجتماعية صحيحة في مجتمعنا.
السؤال الثالث:
أبيّن الحكم الشرعي في كلّ ممّا يأتي:
أ- إطلاق العيارات الناريّة في المناسبات.
حرامٌ؛ لما فيه من الاستهانة والاستهتار بأرواح الناس، وترويع الآمنين، وإتلاف المال، ومخالفة القوانين.
ب- صنع الطعام لأهل المتوفّى.
سنّة مستحبة، لقول النبي صلى الله عليه وسلم: "اصنعوا لآل جعفر طعاماً، فإنه قد أتاهم ما يشغلهم".
السؤال الرابع:
أعدد ثلاث صور للإسراف في المناسبات الاجتماعية.
السؤال الخامس:
أعلل ما يأتي:
أ- إخلاص النيّة لله تعالى عند المشاركة في المناسبات الاجتماعية.
لتكون سبباً في نيل الأجر والثواب.
ب- المحافظة على الوقت عند المشاركة في المناسبات الاجتماعية.
حتى لا تكون المشاركة سبباً في ضياع الأوقات الكثيرة على حساب الواجبات الدينية والأسرية والدراسية وغيرها.
السؤال السادس:
أستنتج من النصوص الشرعية الآتية بعض السلوكات السلبية أثناء المشاركة في المناسبات الاجتماعية:
أ- إطلاق العيارات النارية في المناسبات قد يؤدي إلى قتل نفس.
ب- الإزعاج والحوادث والاختناقات المرورية التي تسببها مواكب السيارات، والأصوات التي تطلقها أبواق السيارات، تحلق الضرر بالآخرين.
ج- إطلاق العيارات النارية في المناسبات فيه ترويعٌ للناس.
السؤال السابع:
أبيّن الآداب التي ينبغي لنا التزامها عند المشاركة في المناسبات الاجتماعية في ما يتعلق بالزيارة وإجابة الدعوى.
التزام آداب الزيارة عند الدخول أو الجلوس أو الخروج، والمحافظة على الأوقاتن وتقديم الاعتذار عند عدم التمكن من الحضور.
السؤال الثامن:
أختار الإجابة الصحيحة في كلّ ممّا يأتي:
1- من صور المناسبات الدينية:
أ- يوم الاستقلال.
ب- عيد الفطر.
ج- الزواج.
د- العزاء.
2- ترفض الشريعة الإسلامية إطلاق العيارات الناريّة؛ لأنّها:
أ- استهانة بأرواح الناس.
ب- ترويعٌ للآمنين.
ج- مخالفةٌ للقوانين.
د- جميع ما ذكر.
3- يقال هذا الدعاء: "باركَ اللهُ لكَ وباركَ عليكَ وجمع بينكما في خيرٍ" في مناسبة:
أ- قدوم المولود.
ب- الزواج.
ج- القدوم من السفر.
د- العزاء.
4- من صور المشاركة المعنوية في المناسبات الاجتماعية:
أ- تقديم الهدايا.
ب- صنع الطعام.
ج- الكلمة الطيبة.
د- تقديم المساعدات.
5- يقال هذا الدعاء: "للهِ ما أخذ، وله ما أعطى، وكلُّ شيءٍ عندهُ بأجلٍ مسمّى" عند:
أ- الزواج.
ب- العزاء.
ج- زيارة المريض.
د- القدوم من السفر.