الفهم والتحليل
1- ما السّؤال الّذي لا يستطيع الشّاعر الإجابة عنه؟
سبب بكائه وفراقه عن أهله ووطنه.
2- علامَ يدلُّ عدم قدرة الشّاعر على الإجابة عن السّؤال، في رأيك؟
يدلّ على حالة الحُزن والبُؤس التي كان يعيشها الشّاعر.
3- ماذا يحدث للشّاعر كلّما ذُكِرت فلسطين أمامه؟
يخفق قلبه بشدّة، ويصوغ حنينه وشوقه في أبيات شعريّة.
4- كيف عبّر الشّاعر عن حبّه وانتمائهِ لفلسطين؟
أنّه ينتسب إليها ويرفض الانتساب لغيرها.
5- ما نتيجة البعد عن فلسطين كما بيّن الشّاعر في البيت الرّابع؟
زاده حباً وتعلقاً وقرباً وتمسكاً بوطنه.
6- كيف طمأن الشاعر فلسطين؟
طمأنها بأنّ أبناءها ما زالوا يواجهون المصاعب بكلّ جرأة وتحدٍّ.
7- تساند الشعوب العربيّة فلسطين في نضالها وكفاحها. أين ورد هذا المعنى في القصيدة؟
البيت السّادس.
8- ذكر الشّاعر الطّريقة الّتي يزول فيها الظّلم عن فلسطين. بيّنها
بمقاومة الشّعب الفلسطينيّ والتهابه في وجه العدو.
9- يبدو الشّاعر متفائلًا. دلل على ذلك من القصيدة.
البيت الثّامن.
10- اذكر ثلاثة أمور يفخر بها الشّاعر وردت في القصيدة.
أ-الاعتزاز بالانتماء والانتساب إلى الوطن فلسطين.
ب- الافتخار بتضحيات أبناء فلسطين ودماء شهدائها.
ج- الافتخار بالشعوب العربيّة المُساندة لفلسطين.
11- أشار الشّاعر في البيت الأخير إلى المقاومة. بيّن ذلك.
المقاومة الفلسطينية عطّرت بدمائها تراب الوطن، وأتعبت المستعمرين في نضالها.
12- أكثر الشّاعر من ذكر المكان:
أ- اذكر أمثلة على هذا.
فلسطين/ ميادين/ ديار/ الدروب/ أرضك.
ب- ما دلالة هذا في رأيك؟
التّعلّق بفلسطين وحبّها، والأمل في الرّجوع إليها.