إجابات التقويم والمراجعة
المذاهب الفقهية الأربعة
السؤال الأول:
أبين المقصود بمفهوم المذاهب الفقهية.
المذاهب الفقهية: الطريقة التي سار عليها الأئمة الفقهاء في فهم النصوص الشرعية واستنباط الأحكام الفقهية التي بُني عليها علماء الفقه بعدهم.
السؤال الثاني:
أعلل:
أ- رفض الإمام مالك طلب الخليفة المنصور بأن يكون (المُوطَأُ) مرجعًا وحيدًا للمسلمين.
هذا يُؤكِّد تمسك الإمام مالك بن أنس بالبعد عن التشدد؛ رحمةً بالمسلمين، وتخفيفًا عنهم، وكذلك وجوب مراعاة ما استقر عند الناس في البلاد المختلفة من أقوال أهل العلم؛ لكيلا تنشأ فتنة بين المسلمين في حال فرض عليهم الأخذ برأي واحد.
ب- عدم انتشار كثير من المذاهب الفقهية مقارنةً بالمذاهب الأربعة.
إما لعدم تلقي الأُمَّة لها بالقبول الذي لاقته المذاهب الأربعة التي كانت شاملة ومُتفوّقة، وإما لعدم وجود تلاميذ يحملون فقههم، ويعملون على انتشاره.
السؤال الثالث:
أَشْرح الأسباب التي أدت إلى الاختلاف بين المذاهب.
السؤال الرابع:
مر المذهب الشافعي بمرحلتين. أُوضحُ هاتين المرحلتين.
السؤال الخامس:
أَقرأ العبارة الآتية، ثم أُجيب عن السؤالين التاليين:
ما رأيتُ مثل أحمد بن حنبل، صَحِبْتُهُ خمسين سَنَة، ما افتخر علينا بشيء مما كان فيه من الصلاح والخير.
أ- من القائل؟
يحيى بن معين رحمه الله.
ب- ما دلالة هذه العبارة؟
تواضع الإمام أحمد رحمه الله.
السؤال السادس:
أختار الإجابة الصحيحة في كلّ مما يأتي:
1- ظهرت المذاهب الفقهية الأربعة:
أ- في حياة الرسول صلى الله عليه وسلم.
ب- في العصر الحديث.
ج- في عصر الصحابة رضي الله عنهم.
د- في عصر التابعين رحمهم الله.
2- من شيوخ الإمام أبي حنيفة رحمه الله:
أ . حماد بن أبي سليمان رحمه الله.
ب- الإمام مالك رحمه الله.
ج- علي بن المديني رحمه الله.
د- الإمام البخاري رحمه الله.
3- "خرجتُ من بغداد وما خلفْتُ بها أحدًا أتقى، ولا أورع، ولا أفقه من أحمد بن حنبل".
صاحب هذه المقولة هو الإمام:
أ- أبو حنيفة رحمه الله.
ب- مالك بن أنس رحمه الله.
ج- الشافعي رحمه الله.
د- سفيان بن عيينة رحمه الله.