إجابات أختبر معلوماتي
حق الإنسان في الحياة
السؤال الأول:
أُبَينُ أُبَيِّنُ مَفْهُومَ كُلِّ مِمَّا يَأْتِي:
أ- حَق الْإِنْسَانِ فِي الْحَيَاةِ.
حَق الْحَياةِ: هُوَ حَق الْإِنْسانِ فِي الْعَيْشِ وَعَدَمِ التَّعَرضِ لِحَيَاتِهِ بِالِاعْتِدَاءِ أَوِ الْأَذِى دُونَ وَجْهِ حَق.
ب- القِصاص.
القِصاصُ: عُقوبَةٌ حَدّدَهَا اللَّهُ تَعَالَى في جرائم الِاعْتِدَاءِ عَلَى حَيَاةِ النَّاسِ أَوْ إِلْحاقِ الأذى بِهِمْ.
السؤال الثاني:
أَسْتَنْتِجُ مِنَ الْآيَتَيْنِ الْكَرِيمَتَيْنِ الآتيين ما يَدُلُّ عَلي حَقٌّ الْإِنْسَانِ فِي الْحَيَاةِ:
أ- قالَ تَعالى: "وَلَا تَقْتُلُوا النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقّ".
حرمة اعتداء الإنسان على غيره بالقتلٍ.
ب- قالَ تَعالى: "وَلَكُمْ فِي الْقِصَاصِ حَيَوَةٌ يَا أُولِي الْأَلْبَابِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ".
تشريع الإسلام العقوبة التي تمنع الانسان من الاعتداء على الغير.
السؤال الثالث:
أُصَنْفُ الْأَعْمالَ الْآتِيَةَ إلى ما يُناسِبًا مِنْ مَظَاهِر عِنايَةِ الْإسْلامِ بِحَقِّ الْإِنْسَانِ فِي الْحَيَاةِ:
العمل |
مظهر عناية الإسلام بحق الإنسان في الحياة |
التداوي |
عناية الإسلام بصحة الإنسان بتناول الطعام المفيد والنافع |
عُقوبَةُ الْقِصَاصِ |
عناية الإسلام بحياة الإنسان جميعاً بتشريع القِصاص |
تَناوُلُ الطعَامِ الصّحِيّ |
عناية الإسلام بصحة الإنسان حفاظاً على حياته |
السؤال الرابع:
أميز الْعِبارَةَ الصّحيحَةَ بِوَضْعِ إِشَارَةِ (✓) أَمامَهَا، وَالْعِبَارَةَ غَيْرَ الصّحِيحَةِ بِوَضْعِ إشارَةِ (✗) أَمامَها:
أ- (✗) كَفَلَ الْإِسْلامُ حَقّ الْحَيَاةِ لِلْإِنْسَانِ الْمُسْلِمِ فَقَطْ.
ب- (✓) شَرَعَ الْإِسْلَامُ عُقوبَةَ الْقِصَاصِ؛ حِفْظًا لِحَيَاةِ الْإِنْسَانِ.
ج- (✓) يَجِبُ عَلَى الْإِنْسانِ أَنْ يُحافِظٌ عَلى حَياةِ الْكَائِنَاتِ الْأُخْرى جَميعِها، كَالْحَيَواناتِ وَالنَّباتاتِ.