العلوم
مظاهر اهتمام الأمويين بالعلوم:
(1) أنشأوا المدارس التي كانت تدرس اللغة والشعر والخطابة وعلوم القرآن والسنة.
(2) بدأ في العصر الأموي تنقيط الحروف العربية وضبطها بالحركات على يد أبي الأسود الدؤلي.
(3) بدأ ضبط أوزان الشعر على يد الخليل بن أحمد الفراهيدي.
(4) قرّب خلفاء بني أمية الشعراء إلى مجالسهم؛ وكان الشعراء يمارسون مهمة تشبه مهام وسائل الإعلام الحديثة، فظهر منهم:
(5) نشطت حركة الترجمة بسبب:
ترجموا العديد من كتب الكيمياء والفلك والطب والفلسفة.
من أشهر المترجمين في العهد الأموي ابن المقفع الذي ترجم كتاب (كليلة ودمنة).
(6) عرّبوا الدواوين والنقد والمعاملات جميعها.
(7) أنشأ الخليفة الوليد بن عبد الملك المستشفيات (البيمارستانات)، التي تختص بعلاج الأمراض العصبية والعقلية، واشتهر من الأطباء:
(8) عرف العرب في عهد الأمويين علوماً عديدة كعلم:
(9) صنعوا الأدوات الفلكية مثل: