الفهم والاستيعاب
1- ماذا يفْعَلُ أحدنا حينَ يُصابُ بِبَعْضِ الْجُروحِ وَالْخُدوشِ أَوِ الْكَدَماتِ؟
حينَ يُصابُ أحدنا بِبَعْضِ الْجُروحِ وَالْخُدوشِ أَوِ الْكَدَماتِ يلْجَأُ إِلى اسْتِخْدامِ ضِماداتِ الْجُروحِ.
2- لِماذا فَكَّرَ ديكْسون في اخْتِراعِ ضِماداتِ الْجُروحِ؟
فَكَّر ديكْسون في اخْتِراعِ ضِماداتِ الْجُروحِ لِمُعالَجَةِ إِصاباتِ زَوْجَتِهِ في أَثْناءِ عَمَلِها في مَطْبَخِ الْمَنْزِل؛ لِتَسْتَغْنِيَ بِذلِكَ عَنِ الضِّماداتِ الْكَبيرَةِ الَّتي تُغَطّي الْعُضْوَ الْمُصابَ كُلَّهُ.
3- كَيْفَ ساعَدَ ديكْسون زَوْجَتَهُ عَلى مُداواةِ جُروحِها بِسُهولَةٍ وَيُسْرٍ؟
ساعَدَ ديكْسون زَوْجَتَهُ عَلى مُداواةِ جُروحِها بِسُهولَةٍ وَيُسْر حيثُ أَلْصَقَ قِطَعًا صَغيرَةً مِنَ الْقُماشِ النَّظيفِ الْمُعَقَّمِ في مُنْتَصَفِ شَريطٍ لاصِقٍ، وأعدها لِتَكونَ جاهِزَةً في حالاتِ الْإِصابَةِ الطارئة.
4- بِمَ حَظِيَ ديكْسون بِفَضْلِ اخْتِراعِهِ؟
حَظِيَ ديكْسون بِتَقْديرِ شَرِكَتِهِ، وَمُنِحَ تَرْقِيَةً بِفَضْلِ اخْتِراعِهِ.
5- اقْتَرِحْ عُنْوانًا آخَرَ لِلدَّرْسِ.
اختراع ديكسون.