الفهم والتحليل
أ- "أومض بارقٌ يرتاد"، في البيت الثاني.
كناية عن ظهور الأمل بيوم الكرامة.
ب-" أبَتِ الرجولة أن يهون جِلادُ"، في البيت الثامن.
إن الأعداء ليسوا رجالا لهوانهم في المعركة وضعف جلادهم فيها.
أ- ما الّذي يخاطبه الشاعر في البيت؟
يخاطب معركة الكرامة.
ب- كيف يمكن أن يُعاد الحقّ وتَسلَم البلاد؟
بالنضال والجلاد والصمود في المعارك.
أ- كيدٌ تقمّص ثوبَ عزمٍ وانتشى بالنصرِ ما خُدِعتْ به الأنجادُ
انخداع جيش العدو بالنصر.
ب- ومشى يُضلُّ به بريقُ سَرابه للغَدر مزهوًّا به الإيعــــادُ
اتصاف العدو بالغدر والتكبر والتهديد.
ج- إيهٍ بقيّةَ مؤمنين بمجدهم بذَلتْ له ما تَسألُ الأمجـــادُ
تحقيق المؤمنين الصامدين في المعارك الأمجاد بالقوة والعزيمة.
د- يتساءلان عن التسابيح الّتي فيها لأبواب السماءِ مَعـــادُ
لبيان أن الصلوات والتسابيح لم تعد تقام في المسجد الأقصى وكنيسة القيامة بسبب المحتل.
إن العدو المحتل ينهب المنازل، ويخنق الشيوخ المكدودين، ويقتل الأطفال من بين أيدي أمهاتهم، ويكثر الطعن في الضعاف.
إيهٍ بقيّةَ مؤمنين بمجدهم بذَلتْ له ما تَسألُ الأمجـــادُ
بُوركْتِ يا أرضَ الفداءِ وبُورِكتْ لكِ نخْوَةٌ هي للنضالِ عِمادُ
أ- ماذا عنى الشاعر بقوله:
بقية مؤمنين:
النافعين الصامدين الذين فيهم الخير والعطاء.
ب-ما عِماد النضال في الأرض المباركة، أرض الفداء، كما يرى الشاعر في البيت الثاني؟
النخوة التي هي عماد النضال.
ج- ما المعنى الّذي أفاده الفعل الماضي ( بُورِكْتِ ) في البيت الثاني؟
الدعاء بالبركة والخير.
العدوّ: يتصف بالعزيمة المصطنعة وبالغرور الخادع والصلف والتكبر والغدر والغيظ.
الجيش العربيّ: الشعور بالثقة بالنصر وبلوغ المجد، والركون للقوة والعزيمة من جديد.
العرب: الفخر بالنصر وإعادة الثقة بالنفس لهم.