أراد سمير أن يرفع جسماً وزنه (300N) رأسياً إلى ارتفاع (1m). مقدار الشغل الذي يبذله سمير لرفع الجسم يساوي (بوحدة الجول):
الآلة البسيطة الموضحة في الشكل هي:
النسبة بين المقاومة إلى القوة المؤثرة يمثل كفاءة الآلة:
يقف أحمد على لوح تزلج، ويبدأ حركته من وضع السكون من أعلى منحدر أملس، فيتحرك عبر المسار المبين في الشكل أدناه:
عند أي النقاط المثبتة على الشكل يكون له أكبر طاقة حركية:
الكميتان اللتان لهما وحدة القياس نفسها هما:
وحدة قياس الشغل هي نفسها وحدة قياس:
العبارة الصحيحة التي تبين أهمية استخدام المستوى المائل في نقل الأجسام الثقيلة بدلاً من رفعها رأسياً، هي:
تسمى الطاقة التي تختزن في النابض عند شدّه:
تزداد الطاقة الحركية للجسم:
يحسب الشغل: