من أبرز الأمثلة التاريخية على التجارة الدولية:

طريق التوابل.
طريق الملوك.
طريق الحرير.
طريق العاج.

تُعرَّف التجارة الدولية بأنها:

إنتاج السلع دون تبادلها.
تبادل السلع داخل حدود الدولة الواحدة.
بيع المنتجات في الأسواق المحلية فقط.
عملية تبادل السلع والخدمات بين الدول عبر حدودها السياسية.

الفرق بين قيمة الصادرات والواردات يُسمَّى:

الناتج المحلي.
الدخل القومي.
الميزان التجاري.
رأس المال.

يُعبّر الدخل القومي عن:

قيمة الضرائب السنوية للدولة.
مجموع ما تنتجه الدولة من السلع فقط.
مجموع الدخل المكتسب في بلدٍ ما خلال سنة واحدة.
الفرق بين الصادرات والواردات.

من أسباب قيام التجارة الدولية:

تشابه المناخ في جميع الدول.
اكتفاء الدول الذاتي بكل السلع.
اختلاف الموارد الطبيعية والموقع الجغرافي.
تقارب كلفة الإنتاج بين الدول.

إذا كانت قيمة الصادرات تفوق قيمة الواردات، فإن الدولة تحقق:

فائضًا في الميزان التجاري.
نقصًا في الطلب.
تراجعًا في الإنتاج.
عجزًا في الميزان التجاري.

الحاجة إلى الأسواق الخارجية ناتجة عن:

تصدير الفائض عن الإنتاج المحلي.
نقص الإنتاج المحلي.
ارتفاع الأسعار المحلية.
تراجع التجارة الداخلية.

الاستيراد هو:

إنتاج السلع داخل الدولة.
شراء السلع من دول أخرى لاستخدامها محليًا.
تصدير الخدمات للدول.
بيع السلع للدول الأخرى.

من العوامل التي تزيد جودة الإنتاج في بعض الدول:

انخفاض التقدم التقني.
ارتفاع الأسعار.
ارتفاع المستوى التقني والتكنولوجي.
زيادة عدد السكان فقط.

تُنظَّم التجارة الدولية عادةً من خلال:

الأسواق الشعبية.
القرارات الفردية للتجار.
القوانين المحلية فقط.
الاتفاقيات الثنائية والقوانين الجمركية الدولية.

من نتائج زيادة الطلب على سلعة ما في السوق:

ارتفاع سعرها.
انخفاض سعرها.
توقف إنتاجها.
استقرار سعرها.
الوقت المتبقي
ثوان
0
0
دقائق
0
0
ساعة
0
0