من النتائج الإيجابية لتبنّي التربية الديمقراطية في الأسرة:

زرع الروح الإيجابية وتعزيز الثقة بين الأفراد.
زيادة الخلافات بين أفراد الأسرة.
إلغاء الحوار داخل الأسرة.
ضعف العلاقة بين الأبناء والوالدين.

من نتائج ممارسة الديمقراطية في الدولة:

نشر الاستبداد.
إلغاء حقوق الإنسان.
تعطيل مشاركة المواطنين.
تمثيل الشعب في مؤسسات الدولة.

من صور ممارسة الديمقراطية في الأسرة:

تربية الأبناء على الاستبداد.
حسن الإصغاء والاحترام المتبادل.
فرض القرارات بالقوة.
إلغاء مشاركة الأبناء.

كلمة "الديمقراطية" مصطلح يوناني قديم يعني:

سلطة الملك.
حكم الفرد.
قوة الجيش.
سلطة الشعب.

من القيم التي تعززها الديمقراطية:

التسلط والإقصاء.
العنف المجتمعي.
الحرية والمساواة.
احتكار القرار.

تهدف التربية الديمقراطية إلى:

بناء الشخصية القيادية.
تجاهل آراء الآخرين.
نشر العنف الأسري.
تقليل مشاركة الأبناء.

تؤكد القيم الديمقراطية على أهمية:

فرض الرأي الواحد.
إقصاء فئات المجتمع.
الحوار واحترام الآخر.
تقييد حرية التعبير.

تتولى الهيئة المستقلة للانتخاب في الأردن مهمة:

تعيين أعضاء المجالس النيابية.
الإشراف على العملية الانتخابية وتنظيمها بشفافية.
كتابة القوانين والتشريعات.
مراقبة أداء الحكومة.

من مظاهر ممارسة الديمقراطية في المدرسة:

منع إدارة المدرسة من تطبيق القوانين على الطلبة.
مشاركة الطلبة في صنع القرار.
فرض رأي المعلم.
منع الطلبة من حرية الاختيار.

تأسست الهيئة المستقلة للانتخاب في الأردن سنة:

2012م.
2008م.
2010م.
2015م.
الوقت المتبقي
ثوان
0
0
دقائق
0
0
ساعة
0
0