من أهم نتائج تبنّي الديمقراطية في الدولة:

تحقيق الاستقرار السياسي والاجتماعي والاقتصادي.
إلغاء الانتخابات.
نشر العنف والفوضى.
إضعاف مؤسسات الدولة.

إحدى نتائج ممارسة الديمقراطية في المدرسة هي:

ضعف المشاركة في الأنشطة.
تحفيز الطلبة على العمل الجماعي.
تقليل التعاون بين الطلبة والمعلمين.
زيادة النزاعات بين الطلبة.

تهدف التربية الديمقراطية إلى:

بناء الشخصية القيادية.
نشر العنف الأسري.
تقليل مشاركة الأبناء.
تجاهل آراء الآخرين.

من القيم التي تعززها الديمقراطية:

التسلط والإقصاء.
احتكار القرار.
العنف المجتمعي.
الحرية والمساواة.

من النتائج الإيجابية لتبنّي التربية الديمقراطية في الأسرة:

إلغاء الحوار داخل الأسرة.
زرع الروح الإيجابية وتعزيز الثقة بين الأفراد.
زيادة الخلافات بين أفراد الأسرة.
ضعف العلاقة بين الأبناء والوالدين.

كلمة "الديمقراطية" مصطلح يوناني قديم يعني:

سلطة الشعب.
قوة الجيش.
سلطة الملك.
حكم الفرد.

أنشأت وزارة التربية والتعليم المجالس البرلمانية الطلابية بهدف:

تدريب الطلبة على العنف.
تشجيع الطلبة على حرية الاختيار وتحمل المسؤولية.
تقليل فرص الحوار.
منع مشاركة الطلبة في النشاطات.

تُعرَّف الديمقراطية بأنها نظام حكم يقوم على:

مشاركة المواطنين في صنع القرار.
توريث المناصب السياسية.
احتكار السلطة بيد الحاكم.
سيطرة جهة واحدة على الدولة.

من صور ممارسة الديمقراطية في الأسرة:

تربية الأبناء على الاستبداد.
حسن الإصغاء والاحترام المتبادل.
إلغاء مشاركة الأبناء.
فرض القرارات بالقوة.

تؤكد القيم الديمقراطية على أهمية:

تقييد حرية التعبير.
إقصاء فئات المجتمع.
الحوار واحترام الآخر.
فرض الرأي الواحد.