يُفضّل استخدام الألوان الداكنة في:

النوافذ.
الممرات الضيقة.
الغرف الكبيرة.
الغرف الصغيرة.

استخدام الألوان الفاتحة في الغرف الصغيرة يُساعد على:

جعلها تبدو أضيق.
زيادة الحرارة.
اتساع الشعور البصري.
تقليل الإضاءة.

تصميم الديكور يعتمد على:

عدد أفراد الأسرة فقط.
ميزانية الشخص فقط.
قواعد علمية وفنية وذوق.
ذوق الشخص فقط.

الإضاءة الطبيعية هي:

ضوء المصابيح.
ضوء الهاتف.
ضوء الشموع.
ضوء الشمس الداخل من النوافذ.

من عناصر تصميم الديكور:

الجدران فقط.
الصوت والإضاءة فقط.
الأثاث فقط.
الألوان والإضاءة والأثاث.

اللون الأحمر يُفضل في:

المستودعات.
غرف النوم.
المكاتب.
أماكن النشاط مثل غرف اللعب.

استخدام المرايا في الغرف الصغيرة يحقق:

إحساسًا بالاتساع.
فوضى.
تضييق المساحة.
عدم الاتزان.

اللون الأبيض يعكس:

الحرارة.
الاتساع والنقاء.
الظلمة.
الضجيج.

اختيار الألوان الباردة في الغرفة يساعد على:

تقليل الضوء.
الدفء.
الشعور بالحركة.
الشعور بالهدوء.

الإضاءة الصناعية تعني:

ضوء المصابيح الكهربائية.
الألوان الزاهية.
ضوء النهار.
ضوء القمر.

مكان الإنارة في غرفة الجلوس يجب أن يكون:

في زاوية منخفضة فقط.
تحت الأثاث.
مخفيًا.
مركزيًا وموزعًا جيدًا.

الديكور الجيد يُحقق:

الإزعاج.
الضجيج.
الراحة النفسية.
التشتت.

الأثاث الثقيل في المساحة الصغيرة يؤدي إلى:

ضيق المكان.
الراحة.
تسهيل الحركة.
إضاءة أفضل.

المقصود بتصميم ديكور المنزل هو:

تنسيق عناصر المكان لجعله جميلاً ومريحًا.
بناء غرفة جديدة.
تزيين المنزل بطريقة عشوائية.
شراء أثاث غالٍ فقط.

من أهداف التصميم الداخلي للمنزل:

إهدار المساحات.
التفاخر أمام الزوار.
الراحة والجمال.
تقليل عدد الغرف.

اختيار الألوان في التصميم الداخلي يؤثر في:

ارتفاع درجة الحرارة.
الشعور والراحة النفسية.
عدد الزوار.
عدد الغرف.

عند ترتيب الأثاث يجب مراعاة:

ملء المكان بالكامل.
الجمال فقط.
المساحة والوظيفة وسهولة الحركة.
الشكل الخارجي فقط.

اللون الأزرق يعبر عن:

النشاط.
الهدوء.
التوتر.
الحرارة.

كلما زاد التنسيق بين عناصر الديكور ...

أصبح التصميم صعبًا.
زاد الشعور بالفوضى.
زاد الانسجام والراحة.
قل الجمال.

استخدام النباتات داخل المنزل يُساهم في:

تقييد الحركة.
تقليل الجمال.
رفع الرطوبة دائمًا.
تحسين الجو وإضافة لمسة طبيعية.
الوقت المتبقي
ثوان
0
0
دقائق
0
0
ساعة
0
0