الوحدة الأولى، الدرس الثاني: هويتي الأردنية.

من مظاهر الوحدة الوطنية في الأردن:

ممارسة جميع المواطنين حقوقهم وواجباتهم بعدالة.

انتشار الانقسامات الداخلية.

إقصاء فئات من المجتمع.

التمييز بين المواطنين على أساس الأصل أو الدين.

من نتائج العيش المشترك:

تفكك المجتمع وضعفه.

غياب الأمن والاستقرار.

زيادة النزاعات الداخلية.

تعزيز الاحترام والمسؤولية والتآخي ووحدة المصير.

عندما يعتز المواطن الأردني بهويته الوطنية، فإنه يعبر عن:

انتماء حقيقي ومشاركة في بناء الوطن.

انتماء سطحي للوطن.

الانتماء لعائلته فقط.

تقليد عادات الشعوب الأخرى.

من قيم المواطنة الفاعلة:

العدالة والحرية والمساواة.

الانغلاق عن الآخرين.

التعصب والتمييز.

الأنانية وحب الذات.

الهوية الوطنية الأردنية تشكلت عبر:

التاريخ والإرث الحضاري والثقافي المشترك.

التطور التكنولوجي.

التأثيرات الخارجية فقط.

الانتماء القبلي وحده.

الهوية الوطنية هي:

مجموعة من الهوايات الشخصية.

انتماء الفرد إلى عائلته.

مجموعة الخصائص والسمات المشتركة التي تميز أبناء وطن ما عبر التاريخ.

بطاقة تصدرها دائرة الأحوال المدنية.

من آثار العيش المشترك في المجتمع:

إشاعة المحبة والاحترام والمسؤولية.

فقدان الهوية الوطنية.

إضعاف الوحدة الوطنية.

زيادة النزاعات والانقسامات.

من قيم المواطنة الفاعلة التي تعزز العيش المشترك:

العدالة والمساواة والحرية.

التعصب والانغلاق.

الأنانية وحب الذات.

الانعزال عن قضايا الوطن.

التنوع في المجتمع الأردني:

عامل لإضعاف الانتماء الوطني.

مصدر إثراء للهوية الوطنية.

سبب لانتشار الفوضى.

يؤدي إلى فقدان الهوية.

من أبرز نتائج غياب الوحدة الوطنية:

تعزيز الهوية الوطنية.

تقوية مؤسسات الدولة.

زيادة الاستقرار والأمن.