العبارة التي توافق قوله صلى الله عليه وسلم (مالي وللدنيا، ماأنا في الدنيا إلا كراكبٍ استظلّ تحتَ شجرةٍ ثم راحَ وتركها):
في عبارة " تتناجى الهموم في صدره"، جذر كلمة (تتناجى) هو
في قولنا: (يا لأهل الخير لمساعدة المحتاج)، المعنى الذي خرج إليه النداء هو:
قوله تعالى الذي يدلّ على أنّ الله اصطفى الأنبياء متجانسين في الدّين والتّقى والصّلاح في سورة آل عمران هو:
نوع المشتق (المُغتاب) في عبارة (يُعاقِبُ اللهُ المغتاب):
في عبارة: "ما مصونةٌ كرامة أمة تركها أبناؤها"، كلمة (مصونة) هي:
واحدة مِن الجمل الآتية تتضمّن صيغة مبالغة:
من درس (فنّ السرور)، العبارة التي ورد فيها مقابلة هي:
في العبارة: "أعجبني النص المختار"، كلمة (المختار) هي:
(كثير الرماد) كناية عن:
الإعراب الصّحيح للفعل (يتقِ) في جملة (مَن يتقِ الله يجعلْ له مخرجًا) هو فعل مضارع:
النبيّ الذي لقبه أبو البشر هو:
قال تعالى: (يا مريمُ إنَّ الله اصطفاكِ وطهّركِ واصطفاكِ على نساءِ العالمين)، دلالة (اصطفاكِ) الثانية في الآية
اسم الزمان من الفعل (انتظر) هو:
دلالة التشبيه في قوله تعالى: (وأنبتها نباتًا حسنًا):
الكتاب الذي أخذ منه نص الحساسية للكاتب نصر معوض هو:
كلمة (كيلة) في عبارة (أحَشَفاً وسوء كِيلة)، هي:
الضبط الصحيح للفعل (يلقون) في الآية الكريمة: (وما كنتَ لديهم إذ يلقون أقلامهم):
(يا نبيّ اللهِ، إنّ كلامك عَذْبٌ عند الذائق المُتفهِّم، لم يأتِ إنسانٌ مِعطاءٌ مثلك، أنقذتَ الضعيفَ المُبتلَى من العذاب، فجُزيتَ عنّا منزلة الفردوس) استخرج من النص السابق اسم فاعل لفعل غير ثلاثي:
في قوله تعالى حكاية عن سيدنا زكريا:
المعنى الذي خرج إليه الاستفهام هو: