اسم الهيئة من الفعل (مات) هو:
معنى اسم (مريم):
الكتاب الذي أخذ منه نص الحساسية للكاتب نصر معوض هو:
دلالة التشبيه في قوله تعالى: (وأنبتها نباتًا حسنًا):
(فراغات مليئة بالهواء تتّصل بالتجويف الأنفي عبر فتحات خاصة تقع ضمن عظام الجمجمة والوجه) هي:
في قوله تعالى (فتقبّلها ربّها بقبول حسن)، الضبط الصحيح لحرف القاف في كلمة (بقبول) هو:
جمع كلمة (البشرى) الواردة في قول الشاعر: (سأذكرُ أنّك البشرى) من قصيدة (سأكتب عنك ياوطني):
الكتاب الذي أخذت منه مقالة (فن السرور) هو:
(يا نبيّ اللهِ، إنّ كلامك عَذْبٌ عند الذائق المُتفهِّم، لم يأتِ إنسانٌ مِعطاءٌ مثلك، أنقذتَ الضعيفَ المُبتلَى من العذاب، فجُزيتَ عنّا منزلة الفردوس) استخرج من النص السابق اسم فاعل لفعل غير ثلاثي:
النبيّ الذي لقبه أبو البشر هو:
في قوله تعالى: "إنّما الصدقاتُ للفقراءِ والمساكينِ والعاملينَ عليها والمؤلَّفةِ قلوبهم وفي الرّقاب"، كلمة (الفقراء):
إعراب الفعل (أهوى) في عبارة: (سأكتبُ كلَّ ما أهوى إلى الوطنِ)، فعل مضارع:
البيت الذي يظهر فيه اعتداد المتنبي بشعره هو:
)بدل بعض مِن كل( تجده في الجملة:
الخيار الذي ورد فيه اسم المرّة هو:
كنّى المتنبي بقوله: (قلبه شبم) عن:
النبي الذي تخاطبه الآية الكريمة (قال آيتك ألا تكلّم الناس ثلاثة أيام إلا رمزاً) هو:
تدلّ عبارة (غيّر مصباحك إنْ ضَعف) في نص (فن السرور) على:
كنّى أحمد أمين بالتركيب (فارغ الصدر) في قوله: (نام ملء جفونه رضيّ البال فارغ الصدر) من نص (فن السرور) عن:
المقصود بكلمة مِنَ الله في قوله تعالى (ومصدقاً بكلمة مِنَ الله وسيدًا) هو: