القيمة الفنيّة لتوظيف بعض مظاهر الطبيعة في قصيدة (واحرّ قلباه للمتنبّي)، خدمة:
شيخ المرسلين هو لقب النبيّ:
معنى كلمة (الغبطة) المخطوط تحتها في العبارة الآتية من نصّ ( فنّ السّرور): "يعجبني الرجل أو المرأة يخلق حوله جوًّا مشبعًا بالغبطة والسرور":
الكلمة الصحيحة التي كتبت ممّا بين الأقواس هي:
النبيّ الذي لقبه أبو البشر هو:
سبب الاختصام في قوله تعالى (وما كنت لديهم إذ يختصمون) هو:
(نعمةٌ كبرى أن يمنح الإنسان القدرة على السرور)، الضبط الصحيح لحرف (الياء) في الفعل (يمنح):
من درس (فنّ السرور)، العبارة التي ورد فيها مقابلة هي:
قدّر الله كفالة زكريا لمريم عليهما السّلام من أجل:
في عبارة "أعجبت بأبي بكر الصّدّيق"، كلمة (الصدّيق) هي:
أعيذها نظرات منك صادقة أنْ تحسب الشّحمَ فيمن شحمهُ ورمُ
يدعو المتنبي في هذا البيت مِن قصيدة (واحرّ قلباه) إلى:
اسم الزمان من الفعل (انتظر) هو:
ليتَ الغمامَ الذي عندي صواعقهُ يُزيلُهنّ إلى مَن عِندَهُ الدّيمُ
المقصود بكلمة (الدّيم) في هذا البيت للمتنبي:
العبارة التي توافق قوله صلى الله عليه وسلم (مالي وللدنيا، ماأنا في الدنيا إلا كراكبٍ استظلّ تحتَ شجرةٍ ثم راحَ وتركها):
أسلوب العتاب الذي لجأ إليه المتنبي في قوله:
وبيننا لو عرفتم ذاك معرفةٌ إنّ المعارف في أهل النّهى ذِمَمُ
كلمة (كيلة) في عبارة (أحَشَفاً وسوء كِيلة)، هي:
دلالة التشبيه في قوله تعالى: (وأنبتها نباتًا حسنًا):
الكتاب الذي أخذت منه مقالة (فن السرور) هو:
واحدة مِن الجمل الآتية تتضمّن صيغة مبالغة:
قوله تعالى الذي يدلّ على أنّ الله اصطفى الأنبياء متجانسين في الدّين والتّقى والصّلاح في سورة آل عمران هو: