الجملة التي تقدَّم فيها المفعول به على الفعل والفاعل وجوبًا في ما يأتي هي:
تصويب الخطأ في ماتحته خط في (اشكرْ مُشجعينك دائمًا):
ما القرينة التي أزالت الغموض في تمييز الفاعل مِن المفعول به في: (صقل مهاراتي في الخطّ مُدَرّسِي مذ كنتُ صغيراً).
الجملة التي تتضمّن اسماً يلازم الإضافة هي:
الكلمة التي حصل فيها إبدال في النص الآتي:
"يا لَهم أجدادُنا مِن عُظماءَ! حين قَدَّروا أهلَ العِلم واحترموا الثِّقاتِ منهم احترامًا عظيمًا، إذ إنّهم كانوا يتمتّعون بروح النَّقْد العلميّ. وما أكثرَ الكتب التي ألَّفوها ليُبْطِلوا رأيًا مغلوطًا! وقد يُوجِّه الـطُّوَيْلِب نقدًا لـمعلِّمه فيتـقـبَّلُه المعلِّمُ إن اتَّصَف النَّقْدُ بالصّحّة".
أصل كلمة (مُـدَّخر) قبل حصول الإبدال فيها هو:
تصغير كلمة (مشرط):
الجملة التي تقدّم فيها المفعول به على الفاعل وجوبًا في النص الآتي:
الجملة التي أفاد التصغير فيها معنى التحبّب في ما يأتي:
الفعل المجرّد مِن (اضطجع) هو: