الفهم والتحليل
1- اذكرْ أهمَّ مراحلِ الهضْمِ في الجسمِ؟
هضْمٍ في فمٍ، فَفي مَعِدةٍ، فَفي أمعاءٍ غليظةٍ.
2- لماذا قالَ الكاتبُ: "إنَّ جسمَ الإنسان خرجَ مِنْ زِمامِهِ، ونحمَدُ اللهَ أنّهُ خرجَ"؟
العملياتُ الّتي تجري بعيدًا عنْ وعيِهِ، يَلُفُّها التّعقيدُ والترّكيبُ، والموادُّ الّتي يصنعُها الجسمُ أدواتٌ للهَضْمِ تعلو عنْ فِطنَةِ الإنسانِ وفَهْمِهِ عُلوًّا كبيرًا.
3- هاتِ دليلًا على أنّ المضغَ يكادُ يكونُ غريزةً.
الطّفلُ يمْضَغُ وهُوَ لا يدْري لِمَ يمضَغُ.
4- اللُّعابُ لهُ دورٌ كبيرٌ في عمليّةِ الهضْمِ:
أ- متى يجري اللُّعاب في الفمِ؟
مُجرّدُ وضعِ الطّعامِ في الفَمِ، ومَسِّهِ جُدرانَهُ يُجري اللُّعابَ في الفمِ
ب- حدّدْ مواضعَ الغددِ الّتي تُفرزُ اللعابَ.
اثنتانِ تحتَ اللسانِ، واثنتانِ تحتَ الفكِّ الأسفلِ، واثنتان قُربَ الأَذُنِ
ج- ما أهمّيّةُ الخمائرِ في اللعابِ؟
خمائرَ هاضِمةً.
5- الإنسانُ ليس هو منْ طلبَ إلى الغددِ اللعابيّةِ أنْ تعملَ:
أ- فما الّذي طلبَ إليها أنْ تعملَ؟
الّذي طلَبَ إلى الغدد اللُّعابيّةِ أنْ تعمَلَ إنّما هو الأعصابُ الْمُنتشِرةُ في الفمِ
ب- بيّنْ كيفَ يحدُثُ هذا؟
مسَّ الطّعامُ هذه الأعصابَ فقامَتْ بواجبِها، فأخبرَتِ الغُددَ اللُّعابيّةَ أنَّ الوقتَ حانَ للعمَلِ، فقامتْ تعْمَلُ على الفورِ.
6- ماذا قصدَ الكاتبُ بقولِهِ:"أنّنا نعيشُ في أجسامِنا غُرباءَ عنها"؟
أي لا ندري عن كثير من العمليّات التي تحدث داخل أجسامنا كالهضم مثلاً.
7- لا يمكنُ أنْ نفهمَ خلْقَ جسمِ الإنسانِ:
أ – هاتِ أمثلةً على العمليّاتِ التي تحدثُ في جسمِنا ولا ندركُها.
الهضْمٍ، والدورة الدموية.
ب - ماذا طلبَ إلينا الكاتبُ أنْ نفعلَ حينَ نعجِزُ عنْ إدراكها؟
فلْنقِفْ بهِ عندَ الوصفِ، ولا تقُلْ بعدَ ذلكَ شيئًا.
8- ماذا تتخيّلُ كانَ سيحدثُ لوْ أنَّ عمليّةَ الهضمِ كانتْ بإرادةِ الإنسانِ كأنْ يرفعَ يدَهُ؟
تترك الإجابة للطالب.
9- بيّن علاقة النص بمضمون قوله تعالى:
أ – "وَفِي أَنفُسِكُمْ ۚ أَفَلَا تُبْصِرُونَ".
تفكر في ذاتك، وستدرك عظمة الخالق.
ب – " الَّذِي خَلَقَ فَسَوَّىٰ".
خلق الله الإنسان بإحكامٍ واتساق، وذلك يدل على أنه صادر عن عالِم وأنه صنعة الحكيم.
10- ما الدُّروسُ المستفادةُ منَ النّصِّ؟
التفكّر في عظمة الله الخالق.