إجابات أسئلة التقويم والمراجعة

مكانة آل البيت في الإسلام

السؤال الأول:

أبين المقصود بآل البيت الكرام.

آل البيت: هم أبناء سيدنا رسول الله ﷺ، وبناته، وأحفاده، وذريته، وزوجاته، وأقاربه، الذين آمنوا برسالة الإسلام من آل هاشم وبني المطلب، وعاصروه، أو جاءوا بعده.

 

السؤال الثاني:

أوضح مكانة آل البيت الكرام وفضلهم.

جعل الله تعالى لآل بيت سيدنا رسول الله ﷺ مكانة عظيمة، ومنزلة رفيعة؛ فقد أثنى الله تعالى عليهم، وزكاهم، وكان سيدنا رسول الله ﷺ يُكثر الدعاء لهم، وأوصى بهم خيرًا، وذكرنا بفضائلهم، وأثنى عليهم.

 

السؤال الثالث:

أشرح موقفًا يدل على جهاد آل البيت الكرام.

  • قاد سيدنا حمزة بن عبد المطلب رضي الله عنه أول سرية في الإسلام.
  • أخرج سيدنا رسول الله ﷺ يوم بدر مع سيدنا حمزة بن عبد المطلب رضي الله عنه وسيدنا علي بن أبي طالب رضي الله عنه للمبارزة، فصرعوا نظراءهم من المشركين.

 

السؤال الرابع:

أعلل كلًّا مما يأتي:

أ. رجوع الصحابة رضي الله عنهم إلى عبد الله بن عباس رضي الله عنه في كثير من المسائل.

لتفقهه في الدين وعلمه بالتأويل.

ب. تسمية العام الذي تنازل فيه سيدنا الحسن بن علي رضي الله عنهما عن الخلافة لمعاوية رضي الله عنه عام الجماعة.

لأن الناس اجتمعوا فيه على إمام واحد.

 

السؤال الخامس:

من المواقف المعاصرة لآل البيت الكرام في الدفاع عن الإسلام، سعي القيادة الهاشمية لإبراز صورة الإسلام الحقيقية، والعمل على ذلك بمختلف الوسائل. أعدد ثلاثًا من هذه الوسائل.

  • الحفاظ على المقدسات الإسلامية.
  • إطلاق المبادرات المتنوعة.
  • إنشاء المؤسسات التي تعنى بنشر الفكر الإسلامي السليم.

 

السؤال السادس:

أتأَمل النص الآتي: "فَأَخَذَ بِرِكَابِهِ، فَقَالَ لَهُ: لَا تَفْعَلْ يَا ابْنَ عَمِّ رَسُولِ اللَّهِ ﷺ، فَقَالَ: هَكَذَا أُمِرْنَا أَنْ نَفْعَلَ بِعُلَمَائِنَا، فَقَالَ ..... أَرِنِي يَدَكَ. فَأَخْرَجَ يَدَهُ، فَقَبَّلَهَا، وَقَالَ: هَكَذَا أُمِرْنَا أَنْ نَفْعَلَ بِأَهْلِ بَيْتِ نَبِيِّنَا ﷺ، ثم أجيب عما يأتي:

أ. من طرفا الحوار؟

زيد بن ثابت، وابن عَبَّاس رضي الله عنهما.

ب. ما علاقة النص السابق بواجبنا تجاه آل البيت الكرام؟

الحرص على توقيرهم.

 

السؤال السابع:

أبين دلالة النصوص الشرعية الآتية:

النص الشرعي

دلالته

قال تعالى: "إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا"

أثنى الله تعالى عليهم وزكاهم

قال رسول الله ﷺ: "أَذَكِّرُكُمُ اللَّهَ فِي أَهْلِ بَيْتِي"

أوصى رسول الله ﷺ بهم

قال رسول الله ﷺ: "وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ، لا يُبْغِضُنَا - أَهْلَ الْبَيْتِ - رَجُلٌ إِلَّا أَدْخَلَهُ اللَّهُ النَّارَ"

إظهار المحبة لهم

 

السؤال الثامن:

أختار الإجابة الصحيحة في كل مما يأتي:

1. قائل العبارة الآتية: “لَقَرابَةُ رَسولِ اللهِ ﷺ أَحَبُّ إِلَيَّ أَنْ أَصِلَ مِنْ قَرابَتِي” هو سيدنا:

أ. أبو بكر الصديق رضي الله عنه.

ب. علي بن أبي طالب رضي الله عنه.

ج. عثمان بن عفان رضي الله عنه.

د. عمر بن الخطاب له رضي الله عنه.

2. واحد من الآتي يُعدُّ من آل البيت الكرام:

أ . أبو بكر الصديق رضي الله عنه.

ب. جعفر بن أبي طالب رضي الله عنه.

ج. أبو طالب عم سيدنا رسول الله ﷺ.

د. أبو لهب عم سيدنا رسول الله ﷺ.

3. الصحابي الجليل الذي لقب بترجمان القرآن الكريم هو:

أ. عبد الله بن عمر رضي الله عنهما.

ب. عبد الله بن الزبير رضي الله عنهما.

ج. عبد الله بن عباس رضي الله عنهما.

د. عبد الله بن مسعود رضي الله عنه.