الفهم والاستيعاب
كانَ التمساحُ يستلقي على شاطىءٍ مشمسٍ، وقد فتحَ فَمَهُ الواسِعَ فتحةً هائلةً.
شبّهَ الكاتبُ الطائرَ بطبيبِ الأسنانِ، أو بفرشاةِ أسنانٍ.
شبّهَ الكاتبُ التمساحَ بالزبونِ.
لا يستطيعُ التمساحُ أن يخونَ الطائر، ولا أن يمزحَ معهُ مُزاحاً ثقيلاً، فيبتهاعه مثلاً أو يخنقه.
يحصل التمساحُ على تنظيف للأسنان، ويحصل الطائرُ على ما علق بأسنان التمساحِ من طعامٍ.
إن رأى شرّاً يحيقُ بالتمساحِ، أنذرهُ الطائرُ بصيحةٍ معروفةٍ بينهما.
عندما رآنا الطائرُ الصغيرُ مِنَ الداخلِ، حسبنا شراً داهِماً، فطار في الهواء، وغاص التمساحُ في الماءِ.
تترك الإجابة للطالب.
العلاقةُ بين البشر كالعلاقةِ بين الحيوانات، بين البشر منافعُ مشتركه، كل واحد يفيد ويستفيد من الآخر.