أختبر معلوماتي
المسجد الحرام
السؤال الأول:
أبين المقصود بكل من: الصفا والمروة، والحجر الأسود.
الصفا والمروة: وهما جبلان صغيران محاذيانِ للكعبة المشرفة، ويعد السعي بينهما من أركان الحج والعمرة التي أمر الله تعالى بها.
الحجر الأسود: يقع في ركن الكعبة الجنوبي الشرقي، ومن محاذاته يبدأ الحاج والمعتمر الطواف.
السؤال الثاني:
أستنْتج دلالة كل من النصوص الشرعية الآتية:
أ- قال تعالى: "وَإِذْ جَعَلْنَا الْبَيْتَ مَثَابَةً لِلنَّاسِ وَأَمْنا".
ب- قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "صلاةٌ في مسجدي هذا أفضلُ مِنْ ألفِ صلاةٍ في ما سواه، إلّا المسجد الحرام، وصلاة في المسجد الحرام أفضلُ مِنْ مائة ألف صلاة في ما سواه".
ج- قال رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم عَنِ المسجد الحرام: "إنَّ هذا البلد حرّمه الله؛ لا يُعضَدُ شوكه، ولا يُنفّرُ صِيدُهُ، ولا يُلتقَط لُقَطَتْهُ إِلَّا مَنْ عَرَّفَهَا".
السؤال الثالث:
أَذكر ثلاثة من معالم المسجد الحرام الرئيسة.
السؤال الرابع:
أملأ كل فراغ في ما يأتي بما يناسبه من الجمل والكلماتِ:
أ- حكم تقبيل الحجر الأسود لمن يطوف بالكعبة المشرفة هوَ يُسن تقبيله.
ب- الحجرُ الذي وقفَ عليه سيّدنا إبراهيم عند بنائِهِ الكعبة، ويُسَنُّ للحاج أو المعتمر بعد الطواف بالبيتِ الصلاةُ خلفَهُ ركعتين، يُسَمّى مقام إبراهيم.
ج- حكم الطواف بالكعبة المشرفة في الحجّ أَوِ العُمرة هُوَ ركن من أركان الحج والعمرة.
د- أبرز علماء المسجد الحرام مِنَ الصحابةِ هُوَ سيدنا عبد الله بن عباس رضي الله عنهما.