 |
أسئلة مراجعة الدرس الرابع
الأحزاب السياسية
1) المفردات
أوضح المقصود بالحزب.
الحزب: تنظيم سياسي وطني، يتألف من أردنيين تجمعهم قيم المواطنة، وأهداف وبرامج ورؤى وأفكار مشتركة، ويهدف إلى المشاركة في الحياة السياسية والعمل العام بطرق سلمية ديمقراطية لغايات مشروعة، وعن طريق خوض الانتخابات بأنواعها، بما فيها الانتخابات النيابية، وتشكيل الحكومات أو المشاركة فيها.
2) الفكرة الرئيسة
- أبين أهمية الأحزاب السياسية.
مشاركة المواطنين في الحياة العامة والحياة السياسية.
التأثير في الشأن العام.
المساهمة في التغيير الإيجابي.
تحسين الحياة العامة.
- أعدد أنواع الأحزاب السياسية.
أحزاب عقائدية.
أحزاب برامجية.
- أتتبع أهم محطات الحياة الحزبية في الأردن.
في عام 1919م انضم بعض الأردنيين إلى حزب الاستقلال السوري.
عندما أنشئت إمارة شرق الأردن أسس فرع لحزب الاستقلال السوري في الأردن، وشارك بعض أفراده في الحكومة.
في عام 1927م تأسس حزب الشعب الأردني كأول حزب أردني، وفي العام التالي أصدر الحزب الميثاق الوطني الأردني الأول.
بين عامي 1927م و 1956م أصبح في الأردن أكثر من عشرة أحزاب.
في عام 1956م صدر قانون الأحزاب الأردنية الأول، وفي العام نفسه تشكلت أول حكومة حزبية برئاسة سليمان النابلسي.
في عام 1957م حدثت اضطرابات سياسية أدت إلى تعطل الحياة الحزبية حتى عام 1992م.
في عام 1992م صدر قانون الأحزاب الأردنية الثاني.
في عام 2022م صدر قانون الأحزاب الأردنية الحالي، ونقل ملف الأحزاب إلى الهيئة المستقلة للانتخاب.
3) التفكير الناقد والتفكير الإبداعي
- أفسر وجود الأحزاب السياسية منذ تأسيس إمارة شرق الأردن.
لانضمام عدد من الأردنيين في حزب الاستقلال السوري قبل إنشاء الإمارة وتأسيسهم لأول حزب أردني بعد تأسيس الإمارة.
- بناء على ما درسته؛ أيهما أفضل: وجود حزب سياسي واحد في الحياة السياسية في الدولة أم وجود تعددية حزبية؟ ولماذا؟
- برأيي، ما الأساليب التي يمكن استخدامها لضمان مشاركة واسعة للشباب والمرأة في الأحزاب السياسية؟
- إذا كنت مؤمناً بأهمية العمل السياسي، ومدركاً ضرورة الانضمام إلى حزب سياسي، والعمل ضمن برنامج يحقق الرفاه الاجتماعي والتنموي والاقتصادي؛ فما أدواتي في إقناع مجموعة من الشباب بذلك؟
- أناقش: أحد زملائي/زميلاتي ممن لا يتابعون تفاصيل الحياة السياسية في الأردن، ولا يهتمون بالأحزاب السياسية، وأبين له الجوانب الإيجابية للمشاركة في الحياة السياسية، والجوانب السلبية لعدم المشاركة فيها.
4) أكتب تقريراً عن دور الأحزاب السياسية في تعزيز المشاركة السياسية لأفراد المجتمع، وأنشره على صفحاتي على مواقع التواصل الاجتماعي.