الفهم والاستيعاب والتحليل
لِبَيانِ الفَضْلِ العَظيمِ لِبِرِّ الوالدَيْنِ، وَدَليلٌ عَلى أَنَّ حُقوقَهُما عَظيمَةٌ.
استجابة الابن لأبيه وطاعته له، وتقرُّبه منه.
أ- هاتِ وَصيَّةً وَرَدَتْ بِأُسْلوبِ الأَمْرِ وأخْرَى بِأُسْلوبِ النَّهْيِ.
أُسْلوبُ الأَمْرِ: اشكُر لي وَلِوَٰلِدَيكَ / أَقِمِ ٱلصَّلَوةَ وامُر بِالمَعروفِ وَٱنهَ عَنِ ٱلمُنكَرِ وَٱصبِر عَلى مآ أَصابَكَ / وَٱقصِد في مَشيِكَ وَٱغضُض مِن صَوتِكَۚ.
أُسْلوبُ النَّهْيِ: لا تُشرِك بِاللهِ / لا تُصَعِّر خَدَّكَ لِلنّاسِ وَلا تَمشِ في ٱلأَرضِ مَرَحًا.
أ- الإعراضُ عن الآخرينَ تَكبُّراً.
الآية (18).
ب- من موجِباتِ برِّ الوالِدَينِ ما تُقاسيه الأمُّ في الحملِ والرّضاعة.
الآية (14).
تترك الإجابة للطالب.