الفهم والاستيعاب والتحليل

  1. ما الأمْرُ الذي لَفَتَ انْتِباه إبْراهيمَ بنِ سُليمانَ في الرَّجُلِ الذي أَقامَ عِنْدَهُ؟

الأمْرُ الذي لَفَتَ انْتِباه إبْراهيمَ بنِ سُليمانَ في الرَّجُلِ الذي أَقامَ عِنْدَهُ أنَّه كانَ يَخْرُجُ فَجْرَ كُلِّ يومٍ ولا يَرْجِعُ إلاَّ وقْتَ الظُّهْرِ.

 

  1. كيفَ كانَتْ مُعامَلَةُ الرَّجُلِ لإبْراهيمَ بنِ سُليمانَ عِنْدَما اسْتَضافَهُ؟

لَقَد أكْرَمَه أحْسَنَ إكْرامٍ طيلَةَ إقامَتِهِ عِنْدَهُ، ولَمْ يَسْأَلْه عَنْ أيِّ شيءٍ يخصّه.

 

  1. وَرَدَ في القِصَّةِ (وأَيْقَنْتُ أنِّي سُقْتُ نَفْسي إلى حَتْفي):

أ- مَنْ قالَ هَذِهِ العِبارَةَ ؟

إبْراهيمُ بنُ سُليمانَ.

ب- اشْرَحْ هَذِهِ العِبارَةَ بِلُغَتِكَ الخاصَّةِ. 

بِمَعْنى أنَّه سارَ بِقَدَميهِ إلى مَكانِ موتِهِ وهَلاكِهِ.

 

  1. هلْ عَفا الرَّجُلُ عَنْ إبْراهيمَ بنِ سُليمانَ؟ وضِّحْ ذَلِكَ. 

نعم.

وضِّحْ ذَلِكَ: يظهر ذلك من خلال قوله له: ابْعِدْ عنِّي، وسوفَ تَلْقى أَبي عِنْدَ حاكِمٍ عادِلٍ ويَأْخُذُ بِثَأْرِهِ مِنْكَ، فقد جَعَلَ عِقابَهُ لله – سُبْحانَهُ وتَعالى – في الآخِرَةِ.

 

  1. ماذا تَعَلَّمْتَ مِنْ هَذِهِ القِصَّةِ؟

تَعَلَّمْتُ مِنْ هَذِهِ القِصَّةِ التَّسامُحَ، العَفْو عِنْدَ المَقْدِرَةِ ، إكْرامَ الضَّيْفِ.

 

  1. اقْتَرِحْ عُنوانًا آخرَ للقِصَّةِ.

تترك الإجابة للطالب.