إجابات الأسئلة الإضافية
السؤال الأول:
كان العرب قبل الإسلام يعتقدون أن الشمس أو القمر ينكسفان إذا مات رجلٌ عظيم.
السؤال الثاني:
صحح النبي صلى الله عليه وسلم عقيدتهم في ظاهرة الكسوف بقوله: "إن الشمس والقمر لا ينكسفان لموت أحد، فإذا رأيتموهما فصلوا وادعوا حتى يُكشف ما بكم".
السؤال الثالث:
هي صلاة يؤديها المسلمون عند كسوف الشمس أو خسوف القمر.
السؤال الرابع:
تصلى ركعتين كالصلاة العادية إلا أنه في كل ركعة قيامان وقراءتان وركوعان، فبعد القيام من الركوع الأول وقول "سمع الله لمن حمده"، يعيد قراءة الفاتحة وما تيسر من القرآن مرة ثانية، ثم يركع ثانياً، ثم يتم صلاته، ويفعل في الركعة الثانية ما فعله في الركعة الأولى.
السؤال الخامس:
صلاة الكسوف سنة مؤكدة، أما صلاة الجمعة فهي واجبة.
الخطبة في صلاة الكسوف بعد الانتهاء من الصلاة، أما في صلاة الجمعة فهي قبل الصلاة.
يجوز أن تصلى صلاة الكسوف فرادى، أما صلاة الجمعة فلا تصح إلا جماعة.
السؤال السادس:
1- (ج) كسوف الشمس وخسوف القمر.
2- (ج) ركعتان بقراءتين وركوعين في كل ركعة.
3- (ب) سنّة مؤكدة.
السؤال السابع:
أ- لا تعاد الصلاة وإنما يستمر المصلون في الدعاء والاستغفار.
ب- لا تعد صلاة كسوف لأنه جاء بقراءة واحدة وركوع واحد في كل ركعة، أما صلاة الكسوف ففيها قراءتان وركوعان في كل ركعة.
ج- الصلاة صحيحة لأن إطالة الركوع والقيام مستحب، وليس بواجب.