التذوق الأدبي
1- يقولُ الكاتبُ على لسانِ البطلِ: "وظَللْتُ أسْبَحُ وأسْبَحُ حتّى استقرَّتْ حركاتُ جِسْمي. أتَرى لتكرارِ كلمةِ "أسْبَحُ" في العبارةِ السّابقةِ قيمةً؟ علِّلْ إجابتَكَ.
نعم؛ التأكيد على الهدف والعزيمة.
2- كانَ الشّاطئُ أمامي يعْلو ويهبِطُ، والأصواتُ تنقَطعُ كليَّةً ثمَّ تَضجُّ. وقليلًا قليلًا لمْ أعدْ أسمعُ سوى دويِّ الَّنهْر، ثمَّ أصبحْتُ كأنّني في بهوٍ واسعٍ تتجاوبُ أصداؤُهُ، والشّاطئ يعلو ويهبط ودويُّ النَّهر يغورُ ويَطْفو. كنْتُ أرى أمامي نِصْفَ دائرةٍ. ثمَّ أصبحْتُ بينَ العمى والبصرِ":
أ- استخرجْ منَ الفقرةِ السّابقةِ أمثلةً على الطّباقِ.
يعلو ويهبط، يغور ويطفو، العمى والبصر.
ب- تنقّلَ الكاتبُ بينَ التَّصويرِ الحركيِّ والبصريِّ والسمعيّ. وضِّحْ ذلكَ.
الحركي: يعلو ويهبط.
البصري: يعلو ويهبط، بهو واسع، أرى أمامي نصف دائرة.
السمعي: دوي النهر، تنقطع تضج، تتجاوب أصداؤه.
3- وضّحِ الصورةَ الفنيّة في ما يأتي:
أ- كانَ النّهر يدوّي بصوتِهِ القديمِ المألوفِ.
شبه النهر بشخص صوته عال.
ب- وأحسسْتُ فجأةً برغبةٍ جارفةٍ، لمْ تكنْ مجردَ رغبةٍ، كانَتْ جوعًا كانَتْ ظمًا.
شبه الرغبة بقوة شديدة لا يقاومها.
4- وردَتْ مواضعُ في النصّ يحاوِرُ فيها البطلُ نفسَهُ. أشرْ إليها.
سأنفّسُ عنْ غَيظِي بالسِّباحةِ.
هلْ أنا نائمٌ أمْ يقظانُ؟ هلْ أنا حيٌّ أم ميّتٌ؟
5- تضمّنَ النصّ جملةً منَ الدُّروسِ والعِبَرِ الَّتي يُفيدُ منْها الإنسانُ في حياتِهِ. استخلصْ ثلاثاً منْها.
تترك الإجابة للطالب.
6- اقترحْ عنوانًا آخرَ مناسبًا للقصَّةِ.
تترك الإجابة للطالب.