الفهم والتحليل
1- بعدَ قراءتِك الأبياتَ الثّلاثةَ الأولى، أجبْ عنِ الأسئلةِ الآتيةِ:
أ- أينَ التقى الشّاعرُ الفتاةَ؟
في مَدْخَلِ"الْحمْراءِ".
ب- لمَ كانَ اللقاءُ طيّبًا في رأيِ الشّاعرِ؟
لأنه بِلا ميعادِ.
ج- ما سببُ دهشةِ الشّاعرِ حينَ رأى الفتاةَ؟
عَيْنانِ سَوْداوانِ.
2- إلامَ يُشيرُ الشّاعرُ بقولِهِ:
أ- وصحتْ قرونٌ سبعةٌ.
الفترة التي حكم فيها العرب الأندلس.
ب- وأميَّةٌ راياتُها مرفوعةٌ.
الحكم الأموي في الأندلس.
3- صفِ الفتاةَ التي قابلَها الشّاعرُ كما يبدو في أبياتِ القصيدةِ.
عَيْنانِ سَوْداوانِ، سمراءَ، شَعْرِكِ المُنْسابِ نهرَ سَوادِ.
4- وردَتْ في الأبياتِ صورةٌ للبيتِ الدِّمشقيِّ. وضِّحْ ذلكَ.
ورأيتُ مَنزِلَنا القديمَ وحُجْرَةً كانتْ بها أُمّي تَمُدُّ وِسادي
والياسَمينةَ، رُصِّعتْ بنجومِها والبرْكَةَ الذهبيَّةَ الإنشادِ
بيوت قديمة فيها غرف تمد فيها الوسائد وتزرع في البيت نبات الياسمينة وبركة في البيت.
5- بعدَ قراءتِكَ الأبياتَ الأربعةَ الأخيرةِ، أجبْ عنِ الأسئلةِ الآتيةِ:
أ- ممَّ تعجَّبَ الشّاعرُ؟
قالتْ: هُنا الحمراءُ زَهْوُ جدودِنا فاقْرأْ على جُدْرانِها أمجادي
ب- ماذا تمنّى الشّاعرُ؟
ياليتَ وارثتي الجميلةَ أدركتْ أنَّ الذينَ عَنَتْهُمُ أجدادي
ج- ما الجرحُ الّذي أشارَ إليهِ؟
ضياع الأندلس.
د- ما الجرحُ الجديدُ؟
أنها نَسَبَت أمجاد العرب لإسبانيا.
6- يتنقَّلُ الشّاعرُ بينَ الحاضرِ والماضي في قصيدتِهِ. دلِّلْ على ذلكَ منْ أبياتِ القصيدةِ.
في مَدْخَلِ"الْحمْراءِ" كانَ لِقاؤُنا ما أطيبَ اللُّقيا بِلا ميعادِ!
وأُميّةٌ راياتُها مرفوعةٌ وجيادُها موصولةٌ بجياد
ورأيتُ مَنزِلَنا القديمَ وحُجْرَةً كانتْ بها أُمّي تَمُدُّ وِسادي
عانقتُ فيها عندما ودَّعتُها رجُلًا يُسمّى "طارقَ بنَ زياد
7- لمَ ذكرَ الشّاعرُ في البيتِ الأخيرِ البطلَ طارقَ بنَ زيادٍ في رأيَكَ؟
فاتح الأندلس.