الْفَهْمُ وَالِاسْتيعابُ
1- عَلامَ حَرَصَتِ الْعائِلَةُ اسْتِعْدادًا لِاسْتِقْبالِ الشِّتاءِ؟
حَرَصَتِ الْعائِلَةُ عَلى اقْتِناءِ مِدْفَأَةٍ آمِنَةٍ.
2- لِماذا وَضَعَتِ الْأُمُّ الْمِدْفَأَةَ في مَكانٍ آمِنٍ؟
وَضَعَتِ الْأُمُّ الْمِدْفَأَةَ في مَكانٍ آمِنٍ كَيْ لا تَتَعَرَّضَ لِلسُّقوطِ في أَثْناءِ تَحَرُّكِ أَفْرادِ الْعائِلَةِ داخِلَ الْغُرْفَةِ.
3- ما الْأَشْياءُ الَّتي يَجِبُ إِبْعادُها عَنِ الْمِدْفَأَةِ؟
الْأَشْياءُ الَّتي يَجِبُ إِبْعادُها عَنِ الْمِدْفَأَةِ هي الْأَشْياءُ الْقابِلَةُ لِلِاشْتِعالِ مِنْ: أَقْمِشَةٍ، وَكُتُبٍ، وَأَلْعابٍ، وَغَيْرِ ذلِكَ.
4- ماذا فَعَلَ الْأَبُ حينَ أَرادَ أَفْرادُ الْعائِلَةِ النَّوْمَ؟
حينَ أَرادَ أَفْرادُ الْعائِلَةِ النَّوْمَ أَحْكَم الْأَبُ إِغْلاقَ الْمِدْفَأَةِ إِحْكامًا جَيِّدًا.
5- أَيْنَ عَلَّقَ الْأَبُ طَفّايَةَ الْحَريقِ؟
عَلَّقَ الْأَبُ طَفّايَةَ الْحَريقِ في مَكانٍ بارِزٍ في الْبَيْتِ.
6- لِماذا تَدَرَّبَ أَفْرادُ الْعائِلَةِ عَلى اسْتِعْمالِ طَفّايَةِ الْحَريقِ؟
تَدَرَّبَ أَفْرادُ الْعائِلَةِ عَلى اسْتِعْمالِ طَفّايَةِ الْحَريقِ تَحَسُّبًا لِلْحالاتِ الطّارِئَةِ.
7- كَيْفَ تَسْتَعِدُّ عائِلَتُكَ لِاسْتِقْبالِ فَصْلِ الشِّتاءِ؟
تَسْتَعَدُ عائِلَتِي لِاسْتِقْبالِ فَصْلِ الشّتاءِ بِعَمَلِ صِيَانَةٍ لِلْمِدْفَأةِ، وَتَحْضِيرِ الْأَلْبِسَةِ الشَّتَوِيَةِ، وَتَفَقُّدِ نَوَافِذِ البَيتِ وَطَفّايَةِ الْحَرِيقِ.