أجاب الأصمعي حين سُئل عن الشاعر الجاهلي الحادرة: (لو كانَ قالَ خمسَ قصائد مثل قصيدته لكان فحلًا):

المعيار النقدي الذي تُمثّله إجابة الأصمعي السابقة:

وفرة القصائد الطوال
السَّبق إلى المعاني
تعدُّد الأغراض
جَودة الشِّعر

الجملة التي كُسِرَتْ فيها همزةُ (إنّ) لوقوعِها بعد ظرف:

مِنَ اليومِ فصاعدًا، إنّني لنْ أصادقَ غيرَ الـمُـجِدّ
اليوم، واللهِ إنّهُ أسعدُ أيّامي
أتذكَّر ذلكَ اليومَ؛ إذْ إنَّـني فقدْتُ فيه عزيزًا
لا تقلْ لا أستطيعُ الإجابةَ، فإنَّك قادرٌ على ذلك

مُؤَلّف رسالة (التّوابع والزّوابع):

ابن طُفيْل
ابن حَزم
ابن بَطوطة
ابن شُهَيْد

المضمون الذي يُعدُّ مِن مضامين الغزو الصليبيّ في شعر العصرين الأيوبيّ والمملوكيّ:

التّسامح والتّعايُش
الدعوة إلى القوميّة العربيّة
الاتّـجاه إلى الطبيعة
الدعوة إلى تحرير المدن

"المعاني مطروحةٌ في الطريق يعرفها العجمي والعربيّ والبدويّ والقرويّ والمدنيّ، وإنّما الشأن في إقامة الوزن وتَخيُّر اللفظ وسهولة المَخْرَج". الناقد صاحبُ الرأي السابق (في قضية اللفظ والمعنى):

ابن سلّام
ابن رشيق القيروانيّ
ابن طباطبا
الجاحظ

تصغير كلمة (مَرْوان):

مُرَيَّن
مُرَيْوان
مُرَيْوين
مُرَيّان

مِن العوامل الاجتماعيّة التي أدّت إلى ازدهار فن الرسائل في العصرين الأيوبيّ والمملوكيّ:

كثرة دواوين الدولة التي اقتضت الحاجة إلى كثرة كُتّاب الرسائل لتسيير أمورها
رغبة الكُتّاب في إظهار ثقافتهم وبراعتهم في الكتابة في فنون النثر المختلفة، ومنْها الرّسائل
عُلو منزلة كُتّاب الرسائل عند السلاطين والملوك إلى منزلة الوزراء وكبار القُضاة
كثرة المكاتَبات التي كانت تخرُج مِن ديوان الإنشاء أو تعود إليه مِن مُبايعات وعُهود

الجملة التي احتوت على اسم ملازم للإضافة غالبًا إلى المفرد:

لا أغادرُ البيتَ؛ إذ التزامُه يحدُّ مِن انتشار الفيروس
لا أغادرُ البيتَ مساءً حيثُ قانونُ الدّفاعِ يمنعُ ذلك
لا أغادرُ البيتَ أبدًا إلا إذا كنتُ في حاجةٍ ضروريّة
لا أغادرُ البيتَ بعد السادسةِ مساءً؛ التزامًا بقانونِ الدّفاع

الكتاب الذي يصفُ الطبيعة والأخلاق والأدب وغيرَها، ويقع ُ في نحو ثلاثين فَصْلًا:

سِيَر أعلام الـنّبلاء
صُبْح الأعشى في صناعة الإنشا
نسيم الصّبا
الوافي بالوَفيات

جميع الخصائص الفنيّة الآتية يتّسِمُ بها الشعر الاجتماعيّ في العصر الأندلسيّ، ما عدا أنه:

يميل إلى المعاني البسيطة والصور الشعريّة السهلة
يوظِّف اللغة السهلة والألفاظ السائدة
يتّصف بحرارة العاطفة وعمق الشعور بالأسى
جاء في معظمه مقطوعات شعريّة قصيرة

المرأة الأندلسيّة التي كانت تجمع الأدباء في مجلسها لدراسة الشعر ونقده:

نُضار بنت أبي حيّان الغرناطيّ
ولّادة بنت المستكفي
مريم أمّ إسماعيل
أسماء بنت غالب

قال جرير مادحًا الخليفة عبد الملك بن مروان:

ألَستُم خيرَ مَن ركبَ المطايا  وأندى العالمين بُطونَ راحِ؟

المعنى الذي خرج إليه الاستفهام في البيت السّابق:

التّعجّب
التّقرير
النّفي
التّشويق

تصغير كلمة (عَيْنُ) التي تحتها خط في جملة: (الإعلامُ الصّادقُ عيْنٌ على الحقيقةِ):

عُيَيْنَة
عُيَيْن
عُيَيِّنَة
عُيَيِّن

أسْرى مِن البَيْتِ الحرام به إلى             أقصى المَساجدِ ليس بالوسْنَانِ

الخصيصة التي تتجلّى في البيت السّابق مِن الخصائص الفنيّة لشعر المدائح النبويّة:

استخدام الـمُحَسّنات البديعيّة
تعدُّد الموضوعات والأفكار
فُتور العاطفة والمشاعر
التأثّر بالقرآن الكريم

الجملة التي تقدّم فيها المفعولُ به على فاعله وجوبًا في ما يأتي:

يكافئُني المديرُ لاجتهادي
الجائزةُ نلتُها بِجهْدي
يروي الأشجارَ المزارعُ
زارت نجوى فدوى

هدف ابن طفيل في قصته (حي بن يقظان) إلى:

إثبات قدرته على الكتابة وتفوّقه في الشعر والأدب ونقده
تلخيص فلسفيّ تأمّليّ جميل لأسرار الطبيعة والخليقة
وصف الأحياء والبلدان ومواقعها ومظاهر عُمرانها
وصف الحبّ ومعانيه وأسبابه وأغراضه ودرجاته

مؤلف رسالة (طوق الحمامة في الأُلفة والأُلاف):

ابن جبير
ابن بَطوطة
ابن حزْم
ابن شُهَيْد

اللفظ جسمٌ روحُه المعنى، وارتباطُه به كارتباط الروح بالجسَد، يَضعُف بضعْفِه ويقوى بقُوته هذا قولُ:

الجاحظ
ابن رشيق القيروانيّ
ابن سلّام الجمحيّ
- ابن طباطبا

الجملة التي جاء ضربُ الخبر فيها إنكاريًّا:

إنْ كان التعليم مِن حقّ المواطِن فَـوَفّرْهُ
إنّ التعليم لَـحقٌ للمواطِن حيثُ كانَ
إنْ كان التعليمُ حقًا للمواطِن فَوَفّرْهُ
إنّ التعليمَ حقٌ للمواطِن حيثُ كانَ

الجملة التي جاءَ فيها ضربُ الخبر(طَلَبيًّا):

المغتربون سُفراءُ وطنِهم
إنَّ المغتربين سُفراءُ لِوطنِهم
إنَّ المغتربين لسُفراءُ لِوطنِهم
المغتربون سُفراءُ لِوطنِهم
الوقت المتبقي
ثوان
0
0
دقائق
0
0
ساعة
0
0