هدف ابن طفيل في قصته (حي بن يقظان) إلى:

وصف الأحياء والبلدان ومواقعها ومظاهر عُمرانها
وصف الحبّ ومعانيه وأسبابه وأغراضه ودرجاته
تلخيص فلسفيّ تأمّليّ جميل لأسرار الطبيعة والخليقة
إثبات قدرته على الكتابة وتفوّقه في الشعر والأدب ونقده

جميع الخصائص الفنيّة الآتية يتّسِمُ بها الشعر الاجتماعيّ في العصر الأندلسيّ، ما عدا أنه:

جاء في معظمه مقطوعات شعريّة قصيرة
يميل إلى المعاني البسيطة والصور الشعريّة السهلة
يوظِّف اللغة السهلة والألفاظ السائدة
يتّصف بحرارة العاطفة وعمق الشعور بالأسى

قال جرير مادحًا الخليفة عبد الملك بن مروان:

ألَستُم خيرَ مَن ركبَ المطايا  وأندى العالمين بُطونَ راحِ؟

المعنى الذي خرج إليه الاستفهام في البيت السّابق:

التّشويق
التّعجّب
النّفي
التّقرير

المضمون الذي يُعدُّ مِن مضامين الغزو الصليبيّ في شعر العصرين الأيوبيّ والمملوكيّ:

الدعوة إلى القوميّة العربيّة
التّسامح والتّعايُش
الدعوة إلى تحرير المدن
الاتّـجاه إلى الطبيعة

"المعاني مطروحةٌ في الطريق يعرفها العجمي والعربيّ والبدويّ والقرويّ والمدنيّ، وإنّما الشأن في إقامة الوزن وتَخيُّر اللفظ وسهولة المَخْرَج". الناقد صاحبُ الرأي السابق (في قضية اللفظ والمعنى):

ابن سلّام
الجاحظ
ابن طباطبا
ابن رشيق القيروانيّ

يا خليلَيَّ (خلِّياني) وما بي        أو أعيدا إليَّ عَهْدَ الشّبابِ

المعنى الذي خرج إليه الأمرُ الذي تحته خطّ في البيت السّابق:

التعجيز
الدعاء
الالتماس
التّمنّي

تصغير كلمة (عَيْنُ) التي تحتها خط في جملة: (الإعلامُ الصّادقُ عيْنٌ على الحقيقةِ):

عُيَيْن
عُيَيْنَة
عُيَيِّن
عُيَيِّنَة

اللفظ جسمٌ روحُه المعنى، وارتباطُه به كارتباط الروح بالجسَد، يَضعُف بضعْفِه ويقوى بقُوته هذا قولُ:

- ابن طباطبا
ابن رشيق القيروانيّ
ابن سلّام الجمحيّ
الجاحظ

الجملة التي جاء ضربُ الخبر فيها إنكاريًّا:

إنّ التعليمَ حقٌ للمواطِن حيثُ كانَ
إنْ كان التعليمُ حقًا للمواطِن فَوَفّرْهُ
إنْ كان التعليم مِن حقّ المواطِن فَـوَفّرْهُ
إنّ التعليم لَـحقٌ للمواطِن حيثُ كانَ

عاثتْ بِساحَتكِ العِدا يـــا دارُ             ومَـحَا محاسِنَكِ البِلى والنارُ

المظهر الذي يُـمثّله البيت السّابق مِن مَظاهر شعر رثاء المدن والممالك في العصر الأندلسيّ:

الاستنجاد بالمسلمين واستنهاض هِمَمِهم
ذكْر أسباب الهزيمة مِن ضعف المسلمين وانقسامهم
تصوير ما حلَّ بالمدن مِن خراب ودمار وما نزل بأهلها
الموازنة بين ماضي المدن والممالك الأندلسيّة وحاضرها

تصغير كلمة (صِبْيَة):

صُبَيُّون
صُبَيَّة
صُبَيْوة
صُبَيّات

تصغير كلمة (ميزان) التي تحتها خطٌ في جملة: (لكلِّ إنسانٍ ميزانٌ خاصٌ يقيسُ بهِ الأمورَ):

مُوَيْزين
مُوَيْزان
مُيَيْزين
مُيَيْزان

المرأة الأندلسيّة التي كانت عالمة في اللغة والنّحو والتفسير ولها مجلِس عِلم:

نُضار بنت أبي حيّان الغرناطيّ
أسماء بنت غالب
ولّادة بنت المستكفي
مريم أمّ إسماعيل

الخصائص الفنية الآتية جميعها يتّصف بها شعر الطبيعة في العصر الأندلسي، ما عدا:

الابتعاد عن استخدام الألفاظ الغريبة
غلبة الحكمة والنزعة الدينيّة عليه
استخدام أسلوب التشخيص
دقّة التصوير وجماله

فأسلبت العينانِ فيها بواكِفٍ              مِن الدّمع يجري بعد سَحٍّ بوابلِ

الخصيصة التي تتجلّى في البيت السّابق مِن الخصائص الفنيّة لشعر المذهب الكلاسيكيّ:

استخدام اللغة الإيحائيّة
الإغْراق في توظيف الخيال
التزام المقدمة الطلَلِيّة
استخدام الصور الشعريّة المألوفة

الجملة التي احتوت على اسم مُلازم للإضافة إلى جملة:

ما أجملَ اللقاءَ بعدَ فراقٍ طالَ عهدُهُ!
الأرضُ إذا أكرمْتَها مَنَحَتْكَ خيرًا وفيرًا
يَسهرُ المَهمومُ مع ليلٍ يطولُ انبلاجُ فجره
الطالبان كلاهما مُتّجهٌ نظرهما صوبَ المركز الأول

المذهب الأدبيّ الذي اعتمد بصورة أكبرَ من غيره على فن الروايّة والقصّة والمسرحيّة:

الرومانسيّ
الكلاسيكيّ
الرمزيّ
الواقعيّ

الكلمة التي يَجوز فيها فتحُ ياء المتكلّم وتسكينُها ممّا تحته خطّ في الجمل الآتية:

أَحْرصُ على أنْ أكون سفيرًا مُخلِصًا (لوطني)
أصْلِحُ بين (صديقيّ) بالحكمةِ والموعظةِ الحسنةِ
يحرصُ جارُنا على (هُداي) إلى الطريق القويم
أغتنِمُ (لياليّ) مُطالِعًا إبّانَ الحَجْرِ المنزليّ

أصلٌ كلمة (مُتّصِف) قبل حدوث الإبدال فيها:

مُوْتَصِفٌ
مُيْتَصِفٌ
مُتْوَصِفٌ
مُتْيَصِفٌ

الجملة التي احتوت على اسم ملازم للإضافة غالبًا إلى المفرد:

لا أغادرُ البيتَ؛ إذ التزامُه يحدُّ مِن انتشار الفيروس
لا أغادرُ البيتَ مساءً حيثُ قانونُ الدّفاعِ يمنعُ ذلك
لا أغادرُ البيتَ بعد السادسةِ مساءً؛ التزامًا بقانونِ الدّفاع
لا أغادرُ البيتَ أبدًا إلا إذا كنتُ في حاجةٍ ضروريّة