أجاب الأصمعي حين سُئل عن الشاعر الجاهلي الحادرة: (لو كانَ قالَ خمسَ قصائد مثل قصيدته لكان فحلًا):
المعيار النقدي الذي تُمثّله إجابة الأصمعي السابقة:
الجملة التي كُسِرَتْ فيها همزةُ (إنّ) لوقوعِها بعد ظرف:
يا خليلَيَّ (خلِّياني) وما بي أو أعيدا إليَّ عَهْدَ الشّبابِ
المعنى الذي خرج إليه الأمرُ الذي تحته خطّ في البيت السّابق:
الجملة التي جاءَ فيها ضربُ الخبر(طَلَبيًّا):
أحْسِن إلى النّاس تستعْبدُ قلوبهم فطالما استعبدَ الإنسانَ إحسانُ
المعنى الذي خرج إليه الأمر في البيت السّابق:
المرأة الأندلسيّة التي كانت عالمة في اللغة والنّحو والتفسير ولها مجلِس عِلم:
أسْرى مِن البَيْتِ الحرام به إلى أقصى المَساجدِ ليس بالوسْنَانِ
الخصيصة التي تتجلّى في البيت السّابق مِن الخصائص الفنيّة لشعر المدائح النبويّة:
فأسلبت العينانِ فيها بواكِفٍ مِن الدّمع يجري بعد سَحٍّ بوابلِ
الخصيصة التي تتجلّى في البيت السّابق مِن الخصائص الفنيّة لشعر المذهب الكلاسيكيّ:
تصغير كلمة (صِبْيَة):
إعراب الكلمة التي تحتها خطّ في جملة: ( مَنْ زُرْتَ هذا المساء؟ ):
لجملة التي تقدّم فيها المفعولُ به على فاعله وجوبًا في ما يأتي:
جميع الخصائص الفنيّة الآتية يتّسِمُ بها الشعر الاجتماعيّ في العصر الأندلسيّ، ما عدا أنه:
الجملة التي احتوت على اسم مُلازم للإضافة إلى جملة:
تصغير كلمة (أُذْن) التي تحتها خط في جملة: (راجعتُ طبيبَ أُذْنٍ وأنفٍ وحنجرةٍ):
الجملة التي جاء ضربُ الخبر فيها إنكاريًّا:
مِن العوامل السياسيّة التي أدّت إلى ازدهار فنّ الرّسائلِ في العصرين الأيوبيّ والمملوكيّ:
الجملة التي احتوت على اسم ملازم للإضافة غالبًا إلى المفرد:
الكلمة التي وقَع فيها إبدال ممّا يأتي:
مُؤَلّف رسالة (التّوابع والزّوابع):