جمع الأنباط مادة القار من البحر الميت وصدّروه إلى:

فلسطين.
الصين.
دمشق.
مصر.

اللغة التي انتشرت في بلاد الرافدين وفارس بسبب التجارة هي اللغة:

النبطية.
الآرامية.
التدمرية.
الفينيقية.

الملك النبطي الذي انتصر على العبرانيين هو:

مالك الثاني.
عبادة الأول.
الحارث الرابع.
الحارث الثالث.

استقر الأنباط في جنوب الأردن في القرن:

الرابع الميلادي.
السادس الميلادي.
الثالث الميلادي.
السابع الميلادي.

استخرج الأنباط الملح من:

سيناء.
البحر الميت.
أم الجمال.
خربة الذريح.

اكتشف المستشرق الألماني ليتمان نقش "فهرو" في منطقة:

أم الجمال.
البيضا.
بصرى.
تدمر.

اتخذ الأنباط البترا عاصمة لهم لعدة أسباب، واحد من الآتية ليس من ضمنها:

خصوبة التربة.
قربها من ينابيع المياه.
موقعها على الطرق التجارية.
موقعها الحصين بين الجبال.

عدد حروف اللغة الآرامية هو:

28 حرفاً.
20 حرفاً.
27 حرفاً.
22 حرفاً.

واحدة من الآتية ليست من المواقع النبطية وهي:

خربة الذريح.
قصر البنت.
البيضا.
قصر العبد.

تكمن أهمية نقش "فهرو" في أنه:

بين الخطوط التجارية للأنباط.
كشف عن ثروات الأنباط.
دوّن أسماء ملوك الأنباط.
استخدم الخط النبطي المتأخر.

لغة التجارة الخارجية عند الأنباط هي:

الآرامية.
الرومانية.
اليونانية.
النبطية.

إحدى العبارات الآتية صحيحة وهي:

استخدم الأنباط نمط النحت الذي يبدأ من الأسفل إلى الأعلى.
لم يكن للمرأة النبطية حقوق في التصرف بأملاكها.
عُرفت البترا للعالم بعد زيارة المستشرق الألماني ليتمان.
اشتهر الأنباط بصناعة الفخار.

مدينة كانت تعد مركزاً رئيساً على الطرق التجارية النبطية وكانت تصدر المواشي لسكان المنطقة هي:

بصرى.
آيلة.
مدائن صالح.
أم الجمال.

احتل الإمبراطور الروماني "تراجان" البترا وضمّها للولايات العربية التابعة لروما عام:

122 م.
132 م.
64 ق.م.
106 م.

لإضعاف الأنباط عمد الرومان إلى نقل مركز التجارة إلى:

غزة.
تدمر.
مصر.
دمشق.

نظام الحكم عند الأنباط هو نظام:  

قبلي.
شوري.
ملكي وراثي.
جمهوري.

اختيرت البترا بوصفها إحدى عجائب الدنيا السبع الجديدة عام:

2017 م.
2020 م.
2007 م.
1985 م.

أدرجت البترا على لائحة التراث العالمي عام:

2007 م.
2017 م.
1985 م.
1989 م.

إله القوافل التجارية عند الأنباط هو:

العزى.
شيع القوم.
اللات.
ذو الشرى.

أطول فترات الحكم وأكثرها ازدهاراً في تاريخ الأنباط في عهد الملك:

مالك الثاني.
رب إيل الثاني.
عبادة الأول.
الحارث الرابع.