إذا بكى زميلي في الصف، فإنني:

أُصوره بهاتفي.
أواسيه.
أتركه وحده.
أضحك عليه.

إذا أخطأ زميلي أمام الجميع، فإنني:

أضحك عليه.
أنصحه بهدوء.
أصرخ في وجهه.
أوبخه.

استخدام الكلمات اللطيفة مثل "من فضلك" يدل على:

ضعف الشخصية.
الكسل.
حسن الأدب.
التردد.

عندما يطلب مني أحد المساعدة، فإنني:

أتجاهله.
أساعده بلطف.
أطلب أجرًا.
أرفض فورًا.

عندما يطلب مني أحد أن أشرح له شيئًا، فإنني:

أضحك عليه.
أوبخه.
أشرح له بكل لطف.
أرفض.

مراعاة الآخرين تعني:

السيطرة عليهم.
احترامهم ومساعدتهم.
انتقادهم باستمرار.
تجاهل مشاعرهم.

عندما يتحدث زميلي، يجب أن:

أنصت له.
أضحك عليه.
أقاطعه.
أغير الموضوع.

من أمثلة مراعاة مشاعر الآخرين:

مقاطعة حديثهم.
احترام آرائهم.
تجاهل مساعدتهم.
السخرية من شكلهم.

ينعكس احترام الآخرين على:

تهميش دوري.
محبة الناس لي.
كراهيتهم لي.
ضعف شخصيتي.

"لا بأس بالسخرية من مشاعر الآخرين".

العبارة خاطئة.
العبارة صحيحة.

عند الحديث مع الآخرين يجب أن:

أتكلم فقط عن نفسي.
أستخدم كلمات غير لائقة.
أرفع صوتي.
أستمع لهم باهتمام.

من آداب التعامل مع الآخرين:

العناد.
التحدث بلطف.
الصوت العالي.
الإهانة.

تقديم المساعدة لمن يحتاجها يدل على:

حسن الخلق.
الأنانية.
التكبر.
التسلط.

التصرفات التي تدل على مراعاة الآخرين:

رمي القمامة في الطريق.
إغلاق الباب بقوة.
التحدث بلطف.
مقاطعة الحديث.

عندما يُخطئ زميلي، فإنني:

أقدم له النصيحة.
أعاقبه بنفسي.
أضحك عليه.
أتحدث عنه بسوء.

عندما نراعي مشاعر الآخرين، فإننا:

نكسب محبتهم.
نؤذيهم.
نُظهر الغرور.
نتحاشى التعامل معهم.

"مراعاة الآخرين تعني تجاهلهم".

من آثار مراعاة الآخرين:

انتشار الكره.
زيادة المشكلات.
فقدان الثقة.
بناء علاقات طيبة.

عند رؤية شخص يحتاج للمساعدة، فإن السلوك الصحيح هو:

السخرية منه.
تجاهله.
تصويره.
مساعدته.

من مظاهر مراعاة الآخرين:

مقاطعتهم.
السخرية منهم.
تجاهلهم.
مساعدتهم عند الحاجة.
الوقت المتبقي
ثوان
0
0
دقائق
0
0
ساعة
0
0