من أسس المواطنة الصالحة:

تغيير القوانين دون الرجوع للدولة.
عدم الاهتمام بالقوانين.
الالتزام بالقانون واحترامه.
خرق القانون عند الحاجة.

من أهداف القانون:

تشجيع الناس على الكذب.
نشر الفوضى.
تعطيل العمل.
تحقيق العدالة وحماية الحقوق.

القوانين تساعد في حماية:

الفئات الغنية.
موظفي الدولة.
الأقوياء فقط.
جميع أفراد المجتمع.

يُسهم احترام القانون في:

إلغاء الحقوق.
التعدي على الآخرين.
نشر الفوضى.
تعزيز الأمن والنظام.

من آثار خرق القانون:

الفوضى والظلم.
تعزيز التعاون.
زيادة الوعي.
الحفاظ على النظام.

تُطبق القوانين:

على الفقراء.
على كبار السن.
على الطلاب فقط.
على الجميع دون تمييز.

إذا لم تُطبّق القوانين بعدالة، فإن ذلك يؤدي إلى:

عدالة أكبر.
انعدام الثقة بالنظام.
حبّ الناس للقانون.
التزام أوسع.

القوانين تتغير أحيانًا بسبب:

المزاج الشخصي للمسؤول.
تطور حاجات المجتمع.
رغبة الأغنياء.
تقليد دول أخرى.

مخالفة القانون تؤدي إلى:

حصول مكافأة.
تطبيق العقوبة.
نيل الإعجاب.
الحصول على وظيفة.

سبب وجود قوانين مكتوبة هو:

تسهيل تجاهلها.
توضيحها للجميع وتطبيقها بعدالة.
تخصيصها لفئة معينة.
إبقاؤها سرّية.

من صفات المواطن غير الصالح:

المشاركة في خدمة الوطن.
التعدي على حقوق الآخرين.
احترام النظام.
الالتزام بالقوانين.

القانون يضمن:

سيطرة الأغنياء.
الفوضى المنظمة.
حرية مطلقة بلا حدود.
تحقيق العدل بين الجميع.

من أمثلة القوانين:

قوانين المرور.
اللعب في الحديقة.
تعليمات المدرسة غير المكتوبة.
العادات والتقاليد.

احترام القانون في الحياة اليومية يبدأ بـ:

الالتزام بقوانين الأسرة والمدرسة.
تجنّب القراءة عنه.
تجاهله في الأماكن العامة.
كتابة قوانين جديدة.

يُسهم احترام القانون في تعزيز:

الاستهتار.
الجريمة.
الأمن والنظام.
الظلم.

من يضع القوانين في الدولة عادة:

المواطنون العاديون.
خبراء أجانب.
الجهات التشريعية والحكومية.
المعلمون.

تُعد القوانين جزءًا من:

منظومة تنظيم المجتمع.
العادات فقط.
نظام الحكم فقط.
حرية التعبير.

من خصائص القوانين أنها:

تطبق فقط على الأغنياء.
تختلف من شخص لآخر.
شفوية وغير واضحة.
مكتوبة وملزمة للجميع.

احترام القانون من صفات:

المواطن الصالح.
ضعيف الشخصية.
الخارج عن النظام.
الكسول.

من أمثلة القوانين التي تنظم حياة الطلبة:

قوانين الانضباط المدرسي.
قانون العمل.
قانون العقوبات.
قانون السير.