عندما يخطط الإنسان لتقليل رغباته غير الضرورية فإنه:

يقلل من إنتاجه.
يحافظ على استقراره المالي.
يزيد نفقاته.
يضعف علاقاته الاجتماعية.

الرغبة في شراء ملابس جديدة عند كل موسم تدل على:

ادخار مالي جيد.
وعي مالي متزن.
تحقيق ذات.
إسراف في تلبية الرغبات.

تُعتبر الحاجات أكثر أهمية من الرغبات لأنها:

ضرورية لبقاء الإنسان.
يمكن تأجيلها.
تتغير مع الزمن.
مكلفة ماديًا.

التحكم في الرغبات وتحديد الأولويات يؤدي إلى:

تبذير المال.
توازن مالي وادخار.
فقدان الدخل.
تراجع الإنتاجية.

من خصائص الرغبات الإنسانية أنها:

لا يمكن التحكم بها.
لا تتأثر بالمجتمع.
محدودة وثابتة.
تختلف باختلاف الأشخاص والزمان والمكان.

تزداد الرغبات لدى الأفراد عندما:

يتحسن المستوى المعيشي.
يقل الدخل المالي.
ترتفع الأسعار.
تقل الدعاية والإعلانات.

تُعرَّف الرغبات بأنها:

المتطلبات الأساسية التي لا يمكن العيش دونها.
ما يقدمه المجتمع من خدمات عامة.
الأمور التكميلية التي يسعى الإنسان لتحقيقها بعد تلبية حاجاته الأساسية.
الحاجات الفسيولوجية الضرورية.

من أسباب زيادة الرغبات في العصر الحديث:

التطور التكنولوجي والإعلانات.
تراجع الدخل.
الفقر والبطالة.
نقص الموارد الطبيعية.

الاهتمام بالمظهر الخارجي بشكل مفرط يُعَد مثالًا على:

إشباع الحاجات النفسية.
تحقيق الذات.
زيادة الرغبات الكمالية.
ضبط الرغبات.

تُعد الرغبة في السفر إلى الخارج مثالًا على:

حاجة أساسية.
حاجة نفسية.
خدمة مجتمعية.
رغبة كمالية.

اقتناء أكثر من سيارة للعائلة يُعتبر:

حاجة اجتماعية.
رغبة كمالية.
وسيلة للادخار.
حاجة ضرورية.

الفرق بين الحاجة والرغبة هو أن:

الحاجة يمكن تأجيلها، والرغبة لا يمكن.
الرغبة ضرورية للبقاء، والحاجة تكميلية.
الحاجة أساسية والرغبة تكميلية.
كلاهما ضروريان للبقاء.

تُساعد إدارة الرغبات على:

الاستهلاك المفرط.
تحقيق التوازن المالي والادخار.
زيادة النفقات دون فائدة.
فقدان الاستقرار الاقتصادي.

شراء ملابس رسمية جديدة لحضور حفل مدرسي هو:

عادة يومية.
رغبة مرتبطة بموقف اجتماعي.
حاجة.
ضرورة فسيولوجية.

من خصائص الرغبات أنها:

ثابتة في جميع العصور.
تختلف من شخص لآخر.
محدودة دائمًا.
لا علاقة لها بالدخل.

الإعلانات التجارية تُؤثر في الإنسان لأنها:

تُنمي رغباته وتزيد استهلاكه.
تُقلل حاجاته الأساسية.
تُحدّد أولوياته المالية بدقة.
تمنعه من الإنفاق الزائد.

عندما يتحكم الفرد في رغباته وينفق بحكمة فإنه يُظهر:

فقدان التوازن المالي.
إسرافاً مالياً.
رغبة في الاستهلاك.
وعياً مالياً.

من أمثلة الرغبات النفسية:

العيش في منزل آمن.
الحصول على طعام صحي.
اقتناء الأشياء الفاخرة.
الشعور بالأمان.

من نتائج عدم ضبط الرغبات:

خفض النفقات.
تراكم الديون.
تحقيق الاستقرار المالي.
زيادة الادخار.

من أمثلة الرغبات:

المأوى والملابس.
التعليم والعلاج.
الطعام والماء.
الألعاب الإلكترونية والرحلات السياحية.