يُعبّر الدخل القومي عن:

الفرق بين الصادرات والواردات.
مجموع الدخل المكتسب في بلدٍ ما خلال سنة واحدة.
مجموع ما تنتجه الدولة من السلع فقط.
قيمة الضرائب السنوية للدولة.

الحاجة إلى الأسواق الخارجية ناتجة عن:

تصدير الفائض عن الإنتاج المحلي.
نقص الإنتاج المحلي.
ارتفاع الأسعار المحلية.
تراجع التجارة الداخلية.

من نتائج زيادة الطلب على سلعة ما في السوق:

انخفاض سعرها.
استقرار سعرها.
توقف إنتاجها.
ارتفاع سعرها.

الاستيراد هو:

تصدير الخدمات للدول.
إنتاج السلع داخل الدولة.
بيع السلع للدول الأخرى.
شراء السلع من دول أخرى لاستخدامها محليًا.

تؤثر آلية السوق في تحديد الأسعار من خلال:

قوانين الدولة.
العرض والطلب.
الضرائب فقط.
الإنتاج الحكومي.

من الأمثلة على السلع التي كانت تُنقل عبر طريق الحرير:

الحرير.
الفضة.
القمح.
القطن.

من العوامل التي تزيد جودة الإنتاج في بعض الدول:

ارتفاع الأسعار.
زيادة عدد السكان فقط.
انخفاض التقدم التقني.
ارتفاع المستوى التقني والتكنولوجي.

إذا كانت قيمة الصادرات تفوق قيمة الواردات، فإن الدولة تحقق:

عجزًا في الميزان التجاري.
نقصًا في الطلب.
تراجعًا في الإنتاج.
فائضًا في الميزان التجاري.

من فوائد التجارة الدولية:

الحصول على سلع وخدمات بأسعار مناسبة.
خفض الدخل القومي.
زيادة البطالة.
تقليل فرص العمل.

تُعرَّف التجارة الدولية بأنها:

بيع المنتجات في الأسواق المحلية فقط.
تبادل السلع داخل حدود الدولة الواحدة.
عملية تبادل السلع والخدمات بين الدول عبر حدودها السياسية.
إنتاج السلع دون تبادلها.