من نتائج ممارسة الديمقراطية في الدولة:

إلغاء حقوق الإنسان.
تمثيل الشعب في مؤسسات الدولة.
نشر الاستبداد.
تعطيل مشاركة المواطنين.

تتولى الهيئة المستقلة للانتخاب في الأردن مهمة:

مراقبة أداء الحكومة.
الإشراف على العملية الانتخابية وتنظيمها بشفافية.
تعيين أعضاء المجالس النيابية.
كتابة القوانين والتشريعات.

من القيم التي تعززها الديمقراطية:

التسلط والإقصاء.
العنف المجتمعي.
الحرية والمساواة.
احتكار القرار.

من أهم نتائج تبنّي الديمقراطية في الدولة:

إلغاء الانتخابات.
تحقيق الاستقرار السياسي والاجتماعي والاقتصادي.
إضعاف مؤسسات الدولة.
نشر العنف والفوضى.

من النتائج الإيجابية لتبنّي التربية الديمقراطية في الأسرة:

زرع الروح الإيجابية وتعزيز الثقة بين الأفراد.
إلغاء الحوار داخل الأسرة.
ضعف العلاقة بين الأبناء والوالدين.
زيادة الخلافات بين أفراد الأسرة.

تهدف التربية الديمقراطية إلى:

تجاهل آراء الآخرين.
بناء الشخصية القيادية.
نشر العنف الأسري.
تقليل مشاركة الأبناء.

تُعرَّف الديمقراطية بأنها نظام حكم يقوم على:

سيطرة جهة واحدة على الدولة.
مشاركة المواطنين في صنع القرار.
توريث المناصب السياسية.
احتكار السلطة بيد الحاكم.

من أهداف المجالس البرلمانية الطلابية في المدارس:

فرض القرارات على الطلبة.
تدريب الطلبة على الممارسات الديمقراطية وتحمل المسؤولية.
إلغاء دور الطلبة في صنع القرار.
تعزيز روح المنافسة السلبية بين الطلبة.

تأسست الهيئة المستقلة للانتخاب في الأردن سنة:

2008م.
2010م.
2015م.
2012م.

من مظاهر ممارسة الديمقراطية في المدرسة:

مشاركة الطلبة في صنع القرار.
فرض رأي المعلم.
منع الطلبة من حرية الاختيار.
منع إدارة المدرسة من تطبيق القوانين على الطلبة.