الوحدة الخامسة الدرس الثالث: المرونة في المشاريع الريادية.

من أمثلة الشخص المرن:

يرفض التعاون مع زملائه.

يتجنب مواجهة التحديات.

يتمسك برأيه حتى لو كان خطأ.

يستمع لآراء الآخرين ويحترمها.

الخطوة الأكثر أهمية عند مواجهة تحديات مفاجئة في المشروع، هي:

الاعتماد على الحلول التقليدية.

التوقف عن العمل مؤقتًا.

تجاهل المشكلة.

تطوير حلول جديدة تتماشى مع الظروف.

تساعد المرونة على بناء علاقات إنسانية قائمة على:

التفاهم والتعاون.

سوء الظن.

الخلاف والجدال.

الغرور والتكبر.

من مظاهر المرونة في التفكير:

التعصب للرأي الواحد.

رفض النقاش والحوار.

تجاهل الحلول الجديدة.

قبول وجهات النظر المختلفة.

عندما تتغير الظروف الدراسية ويواصل الطالب أداءه الجيد، فهذا دليل على:

العناد.

اللامبالاة.

ضعف الإرادة.

المرونة والتكيف.

المقصود بالمرونة:

القدرة على التكيّف مع المواقف المختلفة.

رفض التغيير والتجديد.

عدم تقبّل الآخرين.

الثبات على موقف واحد دائمًا.

تعني القدرة على التكيف:

تجاهل المشكلات وعدم حلها.

التذمّر من الظروف.

الاستسلام للفشل.

مواجهة الصعوبات بطريقة إيجابية.

تُمكّن المشروع الريادي من التكيف مع احتياجات السوق المتغيرة، هي صفة:

التخصص.

المرونة.

التخطيط المسبق.

التفكير الإبداعي.

الشخص المتكيف يتميز بأنه:

يتوقف عن التعلم.

ييأس بسرعة.

يخاف من كل جديد.

يستفيد من التغيّرات لتطوير نفسه.

تساعد المرونة في تحقيق:

العزلة والانطواء.

النجاح في التفاعل مع الآخرين.

الفشل في العمل الجماعي.

ضعف الثقة بالنفس.