من آثار الهجرة من الريف إلى المدينة:

زيادة الإنتاج الزراعي.
نقص العمالة في الريف.
تحسن البيئة الطبيعية.
تقليل الضغط على الخدمات.

تتراوح نسبة الفئة العمرية المنتجة (1564 سنة) في الدول العربية بين:

20 – 40%
82.9 – 65.2%
40 – 60%
90 – 95%

من الظواهر السكانية السلبية:

زيادة الإنتاج الزراعي.
استقرار السكان في الريف.
زيادة مساحة المراعي.
اختلال التوازن بين الريف والمدينة.

تبلغ نسبة سكان الجناح الإفريقي من إجمالي سكان الوطن العربي:

70%
25%
61%
39%

يشكل سكان مصر من سكان الوطن العربي نسبة تقارب:

18%
24%
10%
30%

بلغ معدل الكثافة السكانية في الأردن:

75 نسمة/كم².
200 نسمة/كم².
130 نسمة/كم².
100 نسمة/كم².

بلغ معدل المواليد في الأردن عام 2024م:

30.4 لكل ألف.
15.1 لكل ألف.
18.7 لكل ألف.
22.2 لكل ألف.

نقص القوى العاملة في الريف يؤدي إلى:

ارتفاع الإنتاج الصناعي.
تراجع الإنتاج الزراعي.
زيادة الخدمات.
انخفاض الهجرة.

أدنى معدل مواليد في الوطن العربي سُجّل في:

قطر.
العراق.
البحرين.
تونس.

متوسط الكثافة السكانية في الوطن العربي يبلغ:

130 نسمة/كم².
500 نسمة/كم².
254 نسمة/كم².
100 نسمة/كم².

من العوامل المؤثرة في معدل المواليد:

صناعة النفط.
الثروات المعدنية.
طبيعة التربة.
الزواج المبكر.

من أبرز تحديات التنمية في الوطن العربي:

وفرة الأراضي الزراعية.
الزيادة السكانية غير المنظمة.
زيادة صادرات النفط.
انخفاض معدلات النمو الحضري.

التوزع الجغرافي للسكان يعني:

النمو الطبيعي.
الخصائص العمرية.
انتشار السكان أو تركزهم.
حجم السكان.

انتشار النمو الحضري العشوائي يؤدي إلى:

قلة الهجرة من الريف.
اختفاء أراضٍ زراعية.
ظهور مناطق سكنية منظمة.
زيادة الرقعة الزراعية.

أعلى معدل مواليد في الوطن العربي سُجّل في:

الجزائر.
الصومال.
الأردن.
قطر.

من متطلبات التركيب المنتج:

وقف التعليم.
إهمال القدرات البشرية.
استثمار القوى العاملة.
تقليل فرص العمل.

أعلى معدل وفيات في الوطن العربي سُجّل في:

السودان.
الصومال.
العراق.
ليبيا.

الدولة العربية الأكثر سكانًا هي:

مصر.
السودان.
الجزائر.
السعودية.

من الدول ذات الكثافة السكانية المنخفضة:

جزر القمر.
موريتانيا.
فلسطين.
لبنان.

التركيب العمري يقصد به:

عدد المواليد والوفيات.
أماكن سكن السكان.
توزيع السكان حسب الأعمار.
مستويات الدخل.
الوقت المتبقي
ثوان
0
0
دقائق
0
0
ساعة
0
0