يُسهم التراث في تشجيع الاستثمار لأنه:

يوفّر فرصًا لتعزيز القطاع السياحي.
يؤدي إلى هجرة السكان.
يقلل من الأنشطة الاقتصادية.
يصعّب وصول الزوار.

أحد أسباب أهمية التراث الوطني أنه يساعد على:

تعزيز الانتماء والفخر بالماضي.
تقليل السياحة.
الاستغناء عن المتاحف.
إضعاف الهوية الوطنية.

التراث يعكس:

المستوى الحضاري للأمم والشعوب.
مستوى الدخل.
القدرة العسكرية.
مستوى التطور التكنولوجي فقط.

من أمثلة التراث غير المادي (الاجتماعي):

المأكولات الشعبية.
النقوش والرسوم القديمة.
المدن الأثرية.
المسكوكات.

من العناصر التي تُعد جزءًا من التراث المادي:

الأغاني الشعبية.
الحكايات الشفوية.
الأدوات الفخارية القديمة.
العادات والتقاليد.

إدراج موقع أثري ضمن قائمة التراث العالمي يدل على:

زيادة رسوم الدخول فقط.
أهميته الثقافية والحضارية.
أنه موقع جديد غير معروف.
عدم قيمته التاريخية.

من مواقع التراث العالمي في الأردن:

وادي الحسا.
طبقة فحل.
البترا.
الأزرق.

اختارت الأمم المتحدة يوم 18 نيسان ليكون يومًا عالميًا لـ:

الزراعة.
الفنون.
الصحة.
التراث.

من أمثلة التراث الاجتماعي:

المسكوكات.
الفنون التشكيلية.
الحكايات والأمثال الشعبية.
الآثار القديمة.

يُعرَّف التراث الوطني بأنه:

الموارد الاقتصادية المستوردة.
الموروث الحضاري المادي وغير المادي المتوارث عبر الأجيال.
المعارف العلمية الحديثة.
الصناعات التكنولوجية.
الوقت المتبقي
ثوان
0
0
دقائق
0
0
ساعة
0
0