الابتكار يمكن أن يكون في:

مجالات متعددة.
الفنون فقط.
لا يطبق في الحياة اليومية.
العلوم فقط.

استخدام الخيال في التفكير يساعد على:

الضياع في التفاصيل.
الهروب من الواقع.
بناء أفكار خلاقة.
اختلاق الأكاذيب.

من معوقات الابتكار:

البحث.
التفكير الإبداعي.
الثقة بالنفس.
الخوف من النقد.

تقديم فكرة جديدة يحتاج إلى:

الصمت.
تجنب التفاعل.
الاندفاع فقط.
الجرأة والثقة.

الفكرة القابلة للتطبيق تُعتبر:

مرفوضة.
مستحيلة.
تخيلية فقط.
مبتكرة وعملية.

من صفات الفكرة المبتكرة:

الإبداع والتجديد.
الجمود.
الغموض.
التكرار.

من أدوات توليد الأفكار:

الخيال فقط.
الحوار فقط.
الحوار والخيال والعصف الذهني.
العصف الذهني فقط.

البيئة المساعدة على الابتكار تكون:

مرنة ومحفزة.
مليئة بالإجبار.
خالية من أي تحديات.
مقيدة ومحافظة.

أحد أهداف توليد أفكار مبتكرة هو:

زيادة النفقات.
حل المشكلات بطرق جديدة.
تقليد الآخرين.
تسجيل إنجازات جديدة.

من صفات الفكرة المبتكرة:

متوقعة دائمًا.
مستنسخة.
فريدة من نوعها.
غير واضحة.

توليد الأفكار يبدأ بـ:

التفكير في الحل النهائي.
فهم المشكلة.
رفض الفكرة القديمة.
اختيار الحل الأسهل.

الفكرة الجيدة تكون دائمًا:

فريدة ولها هدف.
مكررة.
مجرّبة.
خيالية فقط.

العصف الذهني يُستخدم في:

فهم المعلومات.
النسخ.
توليد الأفكار.
الحفظ فقط.

من طرق تعزيز التفكير المبتكر:

تكرار التجارب نفسها.
تجنب الحوار.
الخوف من الفشل.
القراءة المتنوعة.

من بيئات تعزيز الابتكار:

المنزل فقط.
المجتمع فقط.
المنزل والمدرسة والمجتمع.
المدرسة فقط.

الشخص المبدع يتميز بـ:

الاستسلام.
الاتكالية.
حب التحدي والتجريب.
الرفض الدائم.

المبتكر يتقبّل:

التكرار.
الفشل فقط.
السخرية.
النقد البناء.

التفكير الجماعي قد يُنتج:

أفكارًا متعددة ومفيدة.
تكرارًا للأفكار.
تنافس سلبي.
مشكلات شخصية.

من أمثلة الأفكار المبتكرة:

الاعتماد على الآخرين.
ترك الأجهزة تعمل طوال الليل.
إعادة تدوير الورق في أشكال فنية.
كتابة الدروس كما هي.

يساعد العصف الذهني على:

تثبيت فكرة واحدة.
الوقوف عند الصعوبات.
إلغاء الأفكار.
إنتاج مجموعة متنوعة من الحلول.