يشير تقرير منظمة الأغذية والزراعة إلى أن ثلث سكان العالم:

يعانون نقصًا في السكن.
يعانون قلة فرص العمل.
لا يتمتعون بالأمن الغذائي.
يعانون نقصًا في التعليم.

ضعف البنية المؤسسية والسياسية يؤدي إلى:

إدارة أفضل للموارد المائية.
زيادة المياه السطحية.
ضعف إدارة الموارد المائية.
وفرة في مخزون المياه.

يؤدي التغير المناخي إلى:

زيادة فترات الجفاف.
زيادة الأمطار فقط.
زيادة الاستقرار المائي.
انخفاض درجات الحرارة فقط.

من العوامل البشرية المؤثرة في أزمة الغذاء:

قلة الأمطار.
ندرة المياه العذبة.
النمو السكاني المتسارع.
التغير المناخي.

من أمثلة توتر العلاقات مع دول المنابع:

السعودية والإمارات.
الكويت مع العراق.
قطر مع البحرين.
مصر والسودان مع إثيوبيا على مياه النيل.

الأمن المائي أصبح اليوم عنصرًا:

ثانويًا.
خاصًا بالقطاع السياحي.
حاسمًا لبقاء الدول واستقرارها.
ترفيهيًا.

من العوامل الطبيعية المؤثرة في الأمن الغذائي:

النزاعات السياسية.
النمو السكاني.
ضعف الإدارة السياسية.
المناخ المتقلب.

تُقدَّر المساحات الصالحة للزراعة في الوطن العربي بـ:

500 مليون هكتار.
100 مليون هكتار.
197 مليون هكتار.
50 مليون هكتار.

من أهمية الأمن المائي:

زيادة التعداد السكاني.
الحد من الهجرة الخارجية.
ارتباطه بصحة الإنسان والتنمية.
تطوير الصناعات الثقيلة فقط.

الموارد الكامنة هي موارد:

لا يمكن استخدامها.
لم تُستثمر بعد.
مستغلة بالكامل.
موجودة في المدن فقط.

المخزون الاستراتيجي يعني:

القدرة على إنتاج الغذاء محليًا.
كمية المياه المخزنة تحت الأرض.
كمية الطعام المخزنة لمواجهة الأزمات.
منتجات زراعية معدّة للتصدير.

من أهمية الأمن الغذائي:

توفير غذاء صحي وكافٍ.
زيادة الهجرة الداخلية.
زيادة الضرائب.
تقليل الإنتاج الزراعي.

ثلثا المساحات الزراعية الصالحة في الوطن العربي:

مهدد بالتصحر فقط.
مغطى بالغابات.
مستغل بالكامل.
غير مستغل بشكل فعّال.

من أهمية الاستغلال الأمثل للموارد:

زيادة الاعتماد على الاستيراد.
خفض مستوى المعيشة.
تقليل جودة الحياة.
مواجهة النمو السكاني.

من وسائل تحسين استغلال الموارد المائية:

استخدام أنظمة الري الحديثة.
زيادة الهجرة.
الاعتماد على الأمطار فقط.
خفض الإنتاج الزراعي.

تؤدي الهجرة من الريف إلى المدينة إلى:

زيادة العمالة في الزراعة.
توسع الأراضي الخضراء.
رفع الإنتاج الزراعي.
نقص الأيدي العاملة الزراعية.

حالة التوازن المائي تعني:

الموارد أقل من الاحتياجات.
تساوي حجم الموارد مع الاحتياجات.
الاستخدام أكبر من الموارد.
وجود فائض كبير في المياه.

حالة العجز المائي تعني:

زيادة المياه عن الحاجة.
نقص الموارد عن الحاجات الأساسية.
زيادة الأمطار.
تساوي الموارد مع الاحتياجات.

من العوامل التي تزيد الطلب على المياه:

نمو اقتصادي منخفض.
النمو السكاني المتسارع.
زيادة المساحات الزراعية الجافة غير المستغلة.
قلة السكان.

الإنسان يعد العامل الأهم في استغلال الموارد لأنه:

يحدد الحاجة ويبتكر وسائل الاستخدام.
يستخدم الموارد بشكل عشوائي.
يعمل دون تخطيط.
لا يؤثر على البيئة.