من أبرز مكوّنات الهوية الأردنية:

تجاهل التاريخ الأردني.
الاعتزاز بالانتماء الوطني.
نبذ الوحدة الوطنية.
الانغلاق عن القضايا العربية.

من قيم المواطنة الفاعلة التي تعزز العيش المشترك:

التعصب والانغلاق.
العدالة والمساواة والحرية.
الانعزال عن قضايا الوطن.
الأنانية وحب الذات.

من أبرز نتائج غياب الوحدة الوطنية:

تفكك المجتمع وضعفه.
تقوية مؤسسات الدولة.
زيادة الاستقرار والأمن.
تعزيز الهوية الوطنية.

عندما يعتز المواطن الأردني بهويته الوطنية، فإنه يعبر عن:

انتماء حقيقي ومشاركة في بناء الوطن.
انتماء سطحي للوطن.
تقليد عادات الشعوب الأخرى.
الانتماء لعائلته فقط.

يقصد بالعيش المشترك:

سيادة القوة بدل القانون.
توفير بيئة سلمية ديمقراطية وقانونية عادلة لجميع المواطنين.
إقصاء الآخرين عن المشاركة.
التنافس غير المشروع بين فئات المجتمع.

من آثار العيش المشترك في المجتمع:

زيادة النزاعات والانقسامات.
إشاعة المحبة والاحترام والمسؤولية.
إضعاف الوحدة الوطنية.
فقدان الهوية الوطنية.

من مظاهر الوحدة الوطنية في الأردن:

إقصاء فئات من المجتمع.
ممارسة جميع المواطنين حقوقهم وواجباتهم بعدالة.
انتشار الانقسامات الداخلية.
التمييز بين المواطنين على أساس الأصل أو الدين.

الوحدة الوطنية تعني:

غياب الانتماء الوطني.
الانعزال عن المجتمع.
اختلاف الشعب وانقسامه إلى جماعات.
خضوع جميع المواطنين للقانون بعدالة ومساواة.

التنوع في المجتمع الأردني:

سبب لانتشار الفوضى.
يؤدي إلى فقدان الهوية.
عامل لإضعاف الانتماء الوطني.
مصدر إثراء للهوية الوطنية.

من نتائج العيش المشترك:

زيادة النزاعات الداخلية.
تفكك المجتمع وضعفه.
غياب الأمن والاستقرار.
تعزيز الاحترام والمسؤولية والتآخي ووحدة المصير.